احتفلت مواقع التواصل الاجتماعي الخاصة بالجزائريين بحملة عريضة تحت عنوان ”أنا منسيتش”، موازاة مع الاحتفالات المخلدة لذكرى ثورة التحرير الوطني، ويحاول النشطاء من خلال الحملة الوطنية التذكير بالماضي الاستعماري الوحشي للمستعمر الفرنسي الذي تتصالح معه السلطة، بينما ترفض باريس الاعتذار عن جرائمها في الجزائر.