نفى محمد صالحي، زوج رئيسة حزب العدل والبيان نعيمة صالحي، ما صرح به في إحدى القنوات الخاصة حول معارضته لطريقة تسييرها للحزب، مؤكدا أن الكلام محض تلفيق وافتراء وأنه لم يدل بأي تصريح يخص العدل والبيان بل أبدى تعاطفه الكامل معها ومساندته لها ضد هذه الهجمة الإعلامية الشرسة من طرف العناوين التي لم تستطع أن تشفي غليلها في من يستحق ذلك، وراحت تتهجم على سيدة تجتهد فتصيب وتخطئ كغيرها من السياسيين.