دخل الأستاذ محمد صالحي إلى حلبة الحملة التي يقودها عدد كبير من نشطاء موقع التواصل الاجتماعي الفايسبوك، ضد عقيلته نعيمة صالحي، رئيسة حزب العدل، بعد تغيير موقفها من الرئيس عبد العزيز بوتفليقة، حيث قال في تغريدة له عبر صفحته في الموقع ذاته، إن الأمر يبدو جد عادي.. وأعطى عدة أمثلة حية على ذلك، حيث أشار إلى تجربة حركة مجتمع السلم التي كانت مشاركة في السلطة، قبل أن تختار خندق المعارضة وأيضا بالنسبة لشخصيات سياسية أخرى كانت محسوبة على نظام الحكم.. ويبدو أن صبر الأستاذ صالحي نفذ مع الهجوم الشرس الذي تتعرض له زوجته، ما جعله يدخل على الخط هذه المرة!