توسيع شبكة الماء الشروب مطلب سكان قرية جراد بحمام الضلعة طالب العشرات من سكان قرية جراد التابعة إقليميا لبلدية حمام الضلعة غرب ولاية المسيلة، السلطات المحلية، التدخل العاجل لتجسيد حلمهم في استكمال توسيع شبكة المياه الصالحة للشرب، خاصة ونحن على أبواب فصل الصيف، حيث لم يهضم العديد منهم عدم تعميم شبكة المياه الصالحة للشرب عبر كافة السكنات بالحي، مطالبين بالإسراع في إنجاز الجزء الثاني من الشبكة، حيث يعاني المعنيون أزمة عطش حادة مع دخول فصل الصيف من كل سنة، وهو الأمر الذي أصبح لا يطاق. ورفع السكان في اتصالهم ب”الفجر” مشكل نقص التغطية الصحية، مطالبين بفتح قاعة علاج بالمنطقة لضمان تغطية صحية تكفل لهم عدم التنقل إلى مسافات طويلة لتلقي العلاج والإسعافات الاولية، إضافة إلى مشكل غياب مساحات اللعب وفضاءات الترفيه الخاصة بالأطفال والشباب.
سكان العمارات في الشلال يطالبون بخط نقل حضري جماعي رفع سكان قرية لعمارات، ببلدية الشلال جنوب ولاية المسيلة انشغالهم للسلطات المحلية، والمتمثل في غياب خط النقل الحضري الجماعي بين مقر الولاية وقريتهم على مسافة 17 كلم، حيث يبقى هؤلاء ينتظرون بجانب الطريق لساعات طويلة من أجل نقلهم إلى أماكان عملهم عبر سيارات ”الفرود”، حين يكونوا متوجهين إلى عاصمة المسيلة، وعند رجوعهم يلتجؤون حتما إلى حافلات النقل الجماعي المتوجهة إلى بلدية أولاد ماضي وتكون ممتلئة أحيانا، ومنهم يركبون بها واقفين إلى غاية وصولهم إلى المحطة، وتبقى لهم مسافة 07 كلم أخرى في انتظار المركبات الوزن الخفيف لمالكي الخواص المارة بالطريق من أجل الركوب إلى مقر منازلهم المتواجدة بذات القرية المذكورة.
فتح قاعة العلاج مطلب سكان المالح في مقرة ناشد سكان قرية المالح التابعة لبلدية مقرة شرق ولاية المسيلة، السلطات المحلية، ضرورة التدخل لإيجاد حلول للمشاكل التي يعانون منها وباتت تؤرق حياتهم اليومية، وعلى رأسها فتح قاعة العلاج التي تبقى مغلقة منذ وقت طويل، والتي من شأنها ضمان تغطية صحية عن طريق تقديم الإسعافات الأولية، وتجنيبهم مشقة التنقل إلى مركز المدينة وتحمل مصاريف إضافية، خاصة أن مشكل النقل هو الآخر يبقى مطروحا.. ففي كثير من الحالات لا يجد المواطنون وسيلة نقل تقلهم إلى مستشفى مقرة أو العيادة المتعددة الخدمات، خاصة أن المنطقة معروفة بإنتشار الحشرات السامة والعقارب والأفاعي، وهو ما يجعل حياة السكان معرضة للخطر، علما أن المسافة بين القرية ووسط مدينة مقرة يقارب 15 كلم، ناهيك عن المعاناة التي يعيشها المصابون بالأمراض المزمنة والمسنون في سبيل الظفر بحقنة. ويطالب السكان الجهات المعنية بالتدخل لفتح قاعة العلاج في أقرب وقت لرفع الغبن عنهم. كما أكد محدثونا أن قريتهم تفتقر إلى العديد من المرافق الضرورية للحياة، مطالبين بمشاريع تنموية من شأنها أن تساهم في فك العزلة على القرية.
قاطنو المالح يطالبون بتوفير النقل جدد قاطنو حي المالح مطلبهم لدى السلطات من أجل توفير وسيلة نقل تقلهم إلى مستشفى مقرة أو العيادة المتعددة الخدمات، خاصة أن المنطقة معروفة بانتشار الحشرات السامة والعقارب والأفاعي، وهو ما جعل حياة السكان معرضة للخطر، علما أن المسافة بين القرية ووسط مدينة مقرة تقارب 15 كلم.