يجمع الجزائريون على رداءة الشبكة البرامجية خلال شهر رمضان، حيث وجد الجزائريون أنفسهم أمام أعمال لا ترقى إلى المستوى المطلوب وغلب عليها الاستسهال والارتجال، كما أن كل القنوات الجزائرية تركز غالبا على برامج الكاميرا الخفية التي أصبحت لا تستهوي المشاهدين خصوصا وأنها دخلت في قالب العنف.