باتت أشغال الدجل والسحر والترويج لممتهنيها أمرا جد عادي أمام الملأ، والأدهى والأمر أنه أصبح ممتهنوه يقومون بالنشر والترويج لمثل هذه الأعمال والشعوذة عبر وسائل التكنولوجيا مواكبة لمتطلبات العصر وليبلغ جميع الشرائح بل وعابر للحدود، على غرار مشعوذي الجارة المغرب الذين يتواصلون عبر مواقع التواصل الاجتماعي مع متصفحي هذه المواقع ويروجون لأشغال الدجل.