الحماية المدنية تسجل 13 حالة وفاة في حوادث المرور قامت وحدات الحماية المدنية بإنقاذ وتقديم الإسعافات الأولية ل22 شخصا مختنقين بغاز أحادي أكسيد الكربون المنبعث من وسائل التدفئة وسخانات المياه، خلال الاضطراب الجوي في اليومين الأخيرين، فيما سجلت عدة حوادث مرور منها 13 تسببت في وفاة 12 شخصا وإصابة 29 آخرين بجروح متفاوتة الخطورة. كشفت المديرية العامة للحماية المدنية أنه خلال فترة الاضطراب الجوي الذي مس أغلب ولايات الوطن، تسجيل 4436 تدخل في عدة مناطق شملت مختلف مجالات أنشطة الحماية المدنية سواء المتعلقة بحوادث المرور، الحوادث المنزلية، حيث سجلت عدة حوادث مرور منها 13 حادث تسبب في وفاة 12 شخص وإصابة 29 آخرين بجروح متفاوتة الخطورة تم اسعافهم في مكان الحوادث ونقلهم إلى المستشفيات من طرف عناصر الحماية المدنية، مشيرة إلى أن أثقل حصيلة سجلت على مستوى ولاية قسنطينة بوفاة شخصين وإصابة ستة آخرين بجروح اثر حادثين، الأول يتمثل في اصطدام بين سيارتين من الوزن الخفيف وقع بالطريق الوطني رقم 3 ببلدية أولاد رحمون، دائرة الخروبو والحادث الثاني وقع على مستوى جسر سيدي راشد بوسط مدينة قسنطينة. كما قامت مصالح الحماية المدنية بالتدخل من أجل إنقاذ وتقديم الإسعافات الأولية ل22 شخص اختنقوا بغاز أحادي أكسيد الكربون المنبعث من وسائل التدفئة وسخانات المياه، بكل من ولاية معسكر، المدية، بسكرة، سطيف وولاية خنشلة، بالإضافة إلى إخماد 5 حرائق حضرية، صناعية في كل من ولاية تيارت، غليزان، إيليزي، أم البواقي وولاية بجاية. إيمان.م
الدرك الوطني ببرهوم يسترجع شاحنة ومقطورة وسيارة سياحية علم أمس، من مصادر موثوقة أن مصالح الدرك ببلدية برهوم، شرق المسيلة، تمكنت بحر الأسبوع الماضي، من استرجاع شاحنة من نوع (مان)، ومقطورة شاحنة من نوع (فيات) وكذا سيارة من نوع (بيجو 406). تفاصيل القضية تعود إلى ورود معلومات إلى مصالح الدرك الوطني بوجود هذه المركبات محل سرقة بقطاع الاختصاص، وبعد التحريات والبحت التي تواصلت لأيام من قبل ذات المصالح، تمكنت في ظرف قياسي من توقيف المتهمين وحجز المركبات ووضعها بالمحشر في انتظار الانتهاء من التحقيق. ش.رشدي
موبيليس يثري عرضه ”باك نافيغي” للجيل الرابع أعلن المتعامل العمومي للهاتف النقال موبيليس عن إثرائه لعرض ”باك نافيغي” للجيل الرابع من خلال خيارات جديدة استجابة لمتطلبات المستخدمين. وحسب البيان الصادر عن موبيليس، تسلمت ”الفجر” نسخة منه، طرح المتعامل ”باك نافيغي 4 جي” عبر الولايات ال14 المغطاة بشبكة الجيل الرابع، والمكون من روتور ويفي من علامة هواوي فضلا عن شريحة سيم نافيغي 4 جي، إذ يتوفر العرض باختيارين تلبية لاحتياجات الزبائن، العرض الأول روتور ويفي+شريحة سيم نافيغي ب8600 دج تساوي 33 جيغا أوكتي التي تحوي 3 جيغا أوكتي هدية الترحيب، بالإضافة إلى واتساب وفايسبوك صالح ل30 يوما بالإضافة إلى 10 جيغا أوكتي شهريا مهداة لمدة 3 أشهر.أما الاختيار الثاني فيتمثل في روتور ويفي+شريحة سيم نافيغي ب15 ألف دج تساوي 63 جيغا أوكتي، يحوي 3 جيغا أوكتي هدية الترحيب بالإضافة إلى واتساب وفايسبوك صالح ل30 يوما بالإضافة إلى 5 جيغا أوكتي شهريا مهداة لمدة 12 شهرا. كما يذكر المتعامل بأن الرصيد المهدى يبقى غير قابل للتخزين من شهر إلى آخر. وحسب البيان فإنه باستنفاد الأنترنت المهداة، يستفيد زبون نافيغي من وصل بالأنترنت محدود، كما يمكنه إعادة تحميل رصيده والاستفادة من الأنترنت ذات التدفق العالي وذلك باختيار واحد من جوازات الجيل الرابع المتوفرة من خلال تشكيل #600* أو عبر الموقع الالكتروني للمتعامل العمومي. ل.ح
”فرانس فوتبول” تكشف عن قائمة المدربين المرشحين لتدريب الخضر كشفت صحيفة ”فرانس فوتبول” الفرنسية عن قائمة الأسماء المرشحة لتدريب ”الخضر”، حيث انضم الإسباني خوان كارلوس غاريدو، المدير الفني السابق للأهلي المصري، لقائمة المرشحين لتدريب منتخب الجزائر لكرة القدم خلال الفترة المقبلة خلفا للبلجيكي جورج ليكنز، الذي استقال من تدريب المنتخب، عقب الخروج من الدور الأول لبطولة أمم أفريقيا الأخيرة التي أقيمت في الغابون. وكشفت الصحيفة الفرنسية، عن قائمة المرشحين لتدريب الجزائر، والتي انحصرت بين ”جمال بلماضي، وغاريدو، وكلاوديو رانييري، وخوان دي راموس، وروني جيرار”. ف.ش
”القسام” تشيّع مازن فقها شيّع ظهر أمس السبت، جثمان الأسير المحرر مازن فقها القيادي في كتائب عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية ”حماس”، الذي اغتيل ليل السبت في مدينة غزة. وشارك الآلاف من المواطنين في مسيرة التشييع انطلاقا من مشفى الشفاء إلى المسجد العمري، حيث تقدمها قيادات من مختلف الفصائل. ونعت ”كتائب القسام” الأسير المحرر مازن فقها القيادي في الحركة، وأشارت إلى أن للشهيد فقها دور كبير في التخطيط والإشراف على عدد من العمليات النوعية البطولية كان أبرزها عملية الرد على مجزرة حي التفاح (عملية اغتيال القائد العام الشهيد صلاح شحادة). وحمّلت الكتائب الاحتلال الإسرائيلي مسؤولية اغتياله، متعهدة بالثأر وبكسر معادلة الاغتيالات. وقالت الكتائب في بيان نُشر على موقعها الالكتروني، فجر أمس، ”بقسم أمام الله، ثم أمام أمتنا وشعبنا بأن العدو سيدفع ثمن هذه الجريمة”. وأضافت الكتائب أن ”المعادلة التي يريد أن يثبتها الاحتلال على أبطال المقاومة في غزة سنكسرها وسنجعل العدو يندم على اليوم الذي فكر فيه بالبدء بهذه المعادلة”. وأوضحت بأن ”الجريمة من تدبير وتنفيذ العدو الصهيوني، والعدو هو من يتحمل تبعات ومسؤولية الجريمة”، مؤكدةً أن ”من يلعب بالنار سيُحرق بها”. وكانت السلطات الإسرائيلية أفرجت عن فقها في إطار صفقة التبادل الأخيرة بين المقاومة الفلسطينية والاحتلال في 18 أكتوبر من عام 2011، والتي أطلق الاحتلال بموجبها سراح أكثر من ألف أسير أمضوا سنوات طويلة في الأسر، مقابل إطلاق سراح الجندي جلعاد شاليط بعد أسره لخمس سنوات لدى المقاومة الفلسطينية. وأمضى فقها تسع سنوات في سجون الاحتلال لوقوفه خلف عملية صفد الفدائية التي قتل فيها 11 إسرائيليا، عام 2002. وتتهم سلطات الاحتلال الإسرائيلية فقها، وهو من مدينة طوباس شمال الضفة الغربيةالمحتلة، بقيادة ”كتائب القسام” في الضفة الغربية، وإعطاء عناصرها الأوامر لاختطاف ثلاثة جنود إسرائيليين في جوان 2014 في الخليل جنوبالضفة الغربية، وقتلهم.