23503 مترشح للبكالوريا بقسنطينة اختيرت ثانوية الحرية بقلب مدينة قسنطينة لفتح أظرفة امتحانات البكالوريا أول أمس، وإعطاء الضوء الأخضر لمجموع 23503 مترشح للتنافس على تأشيرة الالتحاق بالجامعة، تحت إشراف والي الولاية كمال عباس وبحضور المدير الولائي للتربية ورئيسة مركز الامتحانات. وبلغ عدد التلاميذ المتمدرسين، المترشحين لامتحانات شهادة البكالوريا في ولاية قسنطينة مجموع 13665 مترشح، بينما قدر عدد المترشحين الأحرار 9838 مترشح حر و301 مقدم على الامتحانات بالمؤسسات الخاصة ومؤسسات اعادة التأهيل. ويتوزع المترشحون على 65 مركز امتحان تحت إشراف 5410 مؤطر، من بينهم 4890 أستاذ مكلف بالحراسة. للتذكير اتخذت اللجنة الولائية التي يراسها والي الولاية كمال عباس، كافة الإجراءات والتدابير الكفيلة بضمان السير الحسن والظروف الملائمة للممتحنين خلال مدة الاختبار، حيث تم تأمين جميع المراكز الخاصة بالامتحانات وتوفير التغطية الصحية ابتداء من تاريخ انطلاق الاختبارات إلى تاريخ 11 جولية 2017. كما سخرت خطوطا هاتفية لربط الاتصال بين مختلف مراكز الإجراء ومديرية التربية وحافلات تضمن نقل 235 تلميذ مترشح للبكالوريا بثانوية أبو العيد دودو ببكيرة، إلى مراكز إجراء الامتحانات بوسط بلدية حامة بوزيان. انطلاق أشغال إعادة الإعتبار لساحة اللعب التي تم تخريبها بحي الدقسي انطلقت، بداية الأسبوع الجاري، أشغال إعادة تأهيل وتهيئة ساحة اللعب المحاذية لمقر الولاية بحي الدقسي بعد أن طالتها أعمال تخريب من قبل أحد المواطنين، وذلك من أجل تجهيزها ووضعها تحت تصرف الأطفال نهاية الأسبوع القادم. وتجري حاليا المؤسسة الولائية العمومية لصيانة المساحات الخضراء ”ايديفكو” أشغال تحديد الأرضية، ليتم بعدها وضع الرمال كطبقة واقية من الصدمات وإعادة تركيب مجموع الألعاب التي تم إصلاحها، مع وضع سياج محيط بهذه الساحة وحجابة لحراستها والحفاظ عليها ومنع تكرار حادثة التخريب، وقد تقرر تنظيم أوقات اللعب بالنسبة للأطفال وفق ساعات محددة. وسيتم وفقا لتعليمات لوالي الولاية تعميم ساحات اللعب المخصصة للأطفال على كامل أحياء الولاية، كما تم تحديد ساحتين جديدتين للعب بحي الدقسي الذي يعرف كثافة سكانية عالية ستنشأ خلال الايام القادمة لتخفيف الضغط عن الساحة الموجودة حاليا، حيث تم تخصيص الميزانية المناسبة لذلك، والتي تصل إلى 5 ملايين دينار لكل ساحة لعب. أطباء الإنعاش بمستشفى ديدوش مراد يطالبون بتدخل وزير الصحة أقدم، صباح أمس، أطباء التخدير والإنعاش بمستشفى ديدوش مراد بقسنطينة، على تنظيم وقفة احتجاجية مطالبين وزير الصحة بالتدخل من أجل تقليص المناوبات الليلية، ووضع حد لما أسموه ب”التعسف” الممارس ضدهم من طرف الإدارة.. وهو اتهام نفاه مدير المستشفى الذي أكد أنه تقرر زيادة مناوبة واحدة لمدة شهر فقط، بهدف ضمان التكفل الأمثل بالمرضى. وذكر أطباء معنيون أنهم يتعرضون ل ”التدخل” في عملهم وإلى ما يصفونه ب”الحڤرة”، حيث تحدثوا عن وضع جدول مناوبات دون الرجوع إليهم، ما أدى إلى تجاوز عدد المناوبات المسموح بها قانونا كل شهر، إذ وصل - حسبهم - إلى 9 و10، رغم أن برنامج عملهم مكثف، على اعتبار أنهم يضمنون الإنعاش والتخدير بكافة المصالح وعبر 200 سرير، وهو وضع يقولون إنه شكّل عليهم ضغوطات نفسية. وذكر المعنيون أن ثلاثة منهم يعملون بمستشفى ديدوش مراد منذ حوالي عام، بينما التحق اثنان آخران بالمؤسسة قبل 15 يوما، مؤكدين أنهم نظموا الوقفة الاحتجاجية للمطالبة بتدخل وزير الصحة، خصوصا أن إدارة المستشفى لم تستجب لمطالبهم رغم المراسلات الموجهة إليها، والتي رُفعت أيضا إلى مجلس أخلاقيات مهنة الطب. ي.س حجز لحوم وسردين تونسي ومقاضاة جزارين بالطارف تمكنت، أول أمس، مصالح حفظ الصحة بالطارف، من حجز قنطار من اللحوم البيضاء الفاسدة، و60 كلغ من اللحوم الحمراء كانت معروضة للبيع ببلديات عين العسل، بوثلجة والبسباس، أفضت المعاينة أنها بلغت مرحلة متقدمة من التعفن بسبب عدم احترام شروط الحفظ، في حين تم تحرير محاضر مخالفة ضد 3 جزارين من أجل المتابعة القضائية مع غلق محلاتهم. وقامت مصالح الرقابة بحجز وإتلاف حوالي 120 كلغ من اللحوم المفرومة، و65 كلغ من اللحوم المجمدة بالقالة، الذرعان وبوحجار، أثبتت نتائج التحاليل أنها غير صالحة للاستهلاك، إلى جانب عدم احترام شروط النظافة وسلسلة التبريد، حيث كشفت عملية الرقابة قيام جزارين بتحضير اللحوم المفرومة من اللحوم المجمدة في ظروف غير صحية. كما حجزت المصالح المشتركة بين التجارة والبيطرة 50 كلغ من اللحوم الحمراء، لعدم حيازتها ختم الطبيب البيطري، أمام تزايد ظاهرة الذبح غير الشرعي بعدة مناطق. وأسفرت الحملة تحرير 6 محاضر وإتلاف أكثر من 151 كلغ، ومصادرة وسائل تستعمل في وزن وتقطيع اللحوم. من جهة أخرى، حجز أعوان حفظ الصحة بالقالة والطارف 150 كلغ من السردين، أثبتت المعاينة تعفنها بسبب عرضها تحت أشعة الشمس وفي شروط غير صحية. كما تم حجز 250 كلغ من السردين التونسي حاول 3 أشخاص تهريبه على متن مركبة نفعية في شروط غير صحية قبل أن تحبط العملية. م.ق سكنات تساهمية في رأس العيون بباتنة دون تهيئة منذ 10 سنوات أعرب السكان القاطنون بحي 160 مسكنا تساهميا ببلدية رأس العيون في ولاية باتنة، عن تذمرهم الشديد من الوضعية التي يشهدها الحي منذ فترة بخصوص التهيئة الحضرية وانعدام المساحات الخضراء وتلك المخصصة للعب والترفيه. وقد تحدث السكان عن جملة من النقائص التي تعرفها العمارات، على غرار عدم استكمال الأشغال المتعلقة بتحصين السلالم وانعدام كتامة الأسطح منذ تاريخ استلامهم لهذه السكنات قبل نحو 14 سنة، ناهيك عن استغلال محيط العمارات في إنجاز مشروع سكنات جديدة.