تحولت ظاهرة استخدام الألعاب النارية في مراسم الزفاف وبالتحديد قرب مدخل قاعة الحفلات، أثناء دخول العروسين برفقة الأهل والمدعوين، إلى عادة لدى التيموشنتين، حيث تعرف موضة استعمال ”الفيميجان” و”البوق” في الأعراس التيموشنتية ازديادا كبيرا لدى العائلات التي أصبحت تفضل التباهي بها وسط المدعوين في الأعراس، من خلال شراء أنواع مختلفة منها، بالرغم من أن هذه المواد التي تحدث أصواتا مدوية كانت تستخدم في الثمانينات للاحتفالات الخاصة بالمولد النبوي الشريف، إلا أنها انتقلت إلى أفراح التيموشنتيين بدافع تعويض البارود.