ويتميز الشكل الخارجي لسيارة "جي تي سبيد" بوجود مدخل للهواء أكثر اتساعا ويقع إلى الأسفل إلى جانب شبكة هوائية أكثر استقامة مما يسمح بدخول هواء أكثر للمحرك الأكثر قوة. ولتحقيق أقصى استفادة ممكنة من المحرك عالي الأداء، صمم هيكل السيارة، بحيث يؤدي إلى تحسين التحكم فيها وتحسين السرعة كما زودت السيارة بإطارات جديدة عريضة من مقاس 9.5 20 سم . ويسمح الشكل الديناميكي للسيارة الجديدة بزيادة انسياب الإطارات وتسجيل سرعات أعلى من النموذج الرياضي "سبورت تراكشن مود" على الهيكل العادي. وتوفر "جي تي سبيد" لمالكها خيار وضع مكابح من الكاربون سيراميك ذات القدرة العالية على التحمل من دون أن يطرأ عليها أي ضعف. ووفقا لشركة بنتلي سيكون عزم الدوران في هذه السيارة أسرع بعد إطلاق نظام التحكم في الجر، مما يمنح قائدها تحكما أفضل في السيارة. وكانت أول سيارة بنتلي من طراز سبيد" قد أنتجت عام 1923، وذلك بتعزيز النموذج الأساسي للسيارة التي تبلغ سعة محركها 3000 سي. سي، ب "كاربيراتور" مزدوج من نوع "إس يو" وبمحرك من نسبة احتراق عالية.