فرضت تشكيلة جمعية وهران التعادل السلبي على أشبال المدرب زكري الذين كانوا خارج الإطار حيث كان اللعب عشوائي دون حرارة من طرف اللاعبين عدا بعض المحاولات المحتشمة من طرف بلحدروف و فرحات لكن بدون نتيجة .هذا التعادل بعد نكسة للفريق لأن الموك تنتظرها 5 خرجات متتالية خارج الديار إلى تلمسان و مولودية وهران و بسكرة .و هي كلها مقابلات صعبة خاصة مع العودة القوية لبارادو و تلمسان اللذان يحتلان المراتب الأولى فكيف للموك الذي سطرت إدارته الصعود بقيادة رئيس الفريق حكوم مدني احتلال إحدى المراتب الأولى بهذه النتائج خاصة أن المدرب زكري قد يستقيل بعد هذا التعثر و الشتم الذي تعرض له من طرف الأنصار الذين حملوه مسؤولية الإخفاق