أعلن الناطق الرسمي للجنة رصد و متابعة فيروس كورونا الدكتور جمال فورار عن تسجيل تسجيل 214حالة جديدة خلال 24 ساعة الاخيرة ليرتفع إجمالي الإصابات في البلاد إلى 54616 إصابة، كما تم تسجيل ..وفيات. مركز فيكتور يكشف مواصفات اللقاح الروسي الثاني وفي سياق اخر صرح رينات ماكسيوتوف، مدير مركز الابحاث الطبية فيكتور بأن اللقاح المضاد لفيروس كورونا إيبي فاك كورونا ، الذي طوره المركز يتميز بالفعالية والسلامة وسهولة الإنتاج ونظام التخزين. ولفت ماكسيوتوف خلال مؤتمر في الإنترنت حول جوانب الوقاية المناعية الحديثة إلى أن الميزة المنتظرة من هذا اللقاح بالنسبة لمنصات اللقاح الأخرى، هي فعالية اللقاح ضد السلالات المتغيرة للمستضد، حيث يحتوي اللقاح على حواجز سارس – كوف -2 ، وسلامته، وسهولة الإنتاج واستقرار المكونات، وكذلك نظام التخزين والنقل . وبيّن أن هذا اللقاح يحتوي فقط على أقسام قصيرة من البروتين الفيروسي، ما يزيد من سلامته، مضيفا قوله: هذا يسمح باستخدامه للأشخاص الذين يعانون من ضعف المناعة، ومع المناعة، وفي الظروف المثبطة للمناعة .وكان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أعلن الأسبوع الماضي تسجيل لقاح محلي ثان ضد فيروس كورونا، طوره مركز الأبحاث الحكومي فيكتور ، أطلق عليه اسم إيبي فاك كورونا . كورونا تواصل الارتفاع بالمغرب أعلنت وزارة الصحة المغربية أول أمس عن تسجيل 2721 إصابة جديدة بفيروس كورونا المستجد (كوفيد 19) و 50 حالة وفاة خلال ال24 ساعة الماضية . وأوضحت الوزارة في نشرتها اليومية حول نتائج رصد كوفيد-19 أن الحصيلة الجديدة رفعت العدد الإجمالي لحالات الإصابة بالمرض بالمملكة المغربية الى 173 ألفا و 632 حالة منذ ظهور أول حالة إصابة في 2 مارس فيما ارتفع إجمالي الوفيات الى 3958 حالة. و أضافت أن إجمالي حالات الشفاء ارتفع الى 143 ألفا و 972 بعد تسجيل خلال ال24 ساعة الماضية 2591 حالة شفاء . وحذر العاهل المغربي الملك محمد السادس، مؤخرا من فرض الحجر الصحي مجددا في بلاده في حال استمرت أعداد الإصابة بمرض فيروس كورونا الجديد في الارتفاع، مشيرا الى أن عواقب أزمة كورونا ستكون قاسية على بلاده رغم الجهود المبذولة للتخفيف من حدتها. وكان وزير الصحة المغربي خالد آيت الطالب قد أكد في الآونة الأخيرة بأن البنيات التحتية الاستشفائية ببلاده تعاني من الاستنزاف مع استمرار تفشي فيروس كورونا الجديد، مضيفا أن المنظومة الصحية والموارد البشرية بالقطاع تعرف ضغطا على الرغم من اعتماد نظام التناوب الذي اعتمدته الوزارة بين الأطر الصحية العاملة. ومددت الحكومة المغربية حالة الطوارئ الصحية في البلاد للمرة السابعة، وذلك حتى 10 نوفمبر المقبل من أجل الحد من انتشار المرضي الذي عرف خلال الآونة الأخيرة وتيرة تصاعدية، اضطرت معها السلطات الى إغلاق مدن بكاملها. ثلثا المصابين الجدد بفيروس كورونا دون أعراض أعلنت وكيلة وزارة الصحة الإيطالية ساندرا تزامبا أمس أن ثلثي المصابين بفيروس كورونا كوفيد-19 حديثا أصبحوا الان بدون أعراض. وأوضحت تزامبا في تصريحات متلفزة أوردتها وكالة أنباء (اكي) الإيطالية- إن الإجراءات الجديدة لمكافحة كوفيد 19 تم اتخاذها على أساس بيانات وتوقعات نموذج قررت بلادنا اعتماده مضيفة أن الحكومة الإيطالية كانت في طريقها لفرض حظر تجوال. وقالت وكيلة وزير الصحة الإيطالية أن القرارات التي تم الإعلان عنها يجب مقارنتها بالمؤشرات التي ظهرت من الاجتماعات العديدة للجنة الفنية العلمية . وكان رئيس الوزراء الإيطالي جوزيبي كونتي قد أعلن أمس الأحد عن مجموعة من التدابير الجديدة لمواجهة تفشي فيروس كورونا وخاصة فيما يخص الحانات والمطاعم والمقاهي حيث تنص هذه القيود أنه بات على المطاعم الكشف عن الطاقة الاستيعابية على الواجهة والسماح لوجود 6 أشخاص فقط على الطاولة وإغلاق الأبواب منتصف الليل ، كما سمحت الحكومة بحضور التلاميذ والمدرسين إلى المؤسسات التعليمية في أوقات متباعدة وتقرر منع الحفلات والمعارض المحلية المنتشرة في إيطاليا ما سيسبب أضرارًا في قطاع يوظف 34 ألف شخص. وفي سياق متصل كان رئيس منطقة ليجوريا في شمال غرب إيطاليا جيوفاني توتي قد اعلن السبت بأن الحكومة تدرس تشديد القيود على مستوى البلاد لمواجهة ارتفاع عدد حالات الإصابة ب(كوفيد-19). ونقلت مصادر إعلامية عن توتي قوله إن وزير الصحة الإيطالي, روبرتو سبيرانزا اجتمع مع السلطات المحلية اليوم لمناقشة الخطوات الجديدة المحتملة . ووفقا للأرقام الرسمية فإن البلاد لديها ثاني أعلى عدد من الوفيات في أوروبا بعد بريطانيا حيث سجلت أكثر من 36 ألف حالة منذ بدء انتشار المرض في فبراير الماضي. فيروس كورونا يبقى على الجلد تسع ساعات كشفت دراسة أجراها باحثون يابانيون أن بإمكان فيروس كورونا المستجد أن يبقى لتسع ساعات على الجلد البشري، في اكتشاف يبرز الحاجة إلى غسل اليدين باستمرار لمكافحة وباء كوفيد-19. وجاء في الدراسة التي نشرت في مجلة الأمراض المعدية السريرية أن الجرثومة التي تسبب الإنفلونزا يمكنها البقاء على الجلد البشري لنحو 1،8 ساعة مقارنة بالمدة الطويلة لفيروس كوفيد-19. وذكرت أن بقاء سارس-كوف-2 لتسع ساعات على الجلد البشري قد يزيد من مخاطر الانتقال بالاتصال مقارنة بفيروس الانفلونزا، ما يسرع انتشار الجائحة ، مبرزة أن نظافة اليدين يمكن أن تقلل مع ذلك من هذا الخطر . وتدعم الدراسة توجيهات منظمة الصحة العالمية الداعية إلى غسل اليدين بشكل منتظم وشامل للحد من انتقال الفيروس، الذي أصاب ما يقرب من 40 مليون شخص وأودى بحياة أكثر من مليون آخرين حول العالم منذ ظهوره لأول مرة في الصين أواخر العام الماضي. مرضى كورونا يعانون من أعراض بعد أشهر من الإصابة قالت جامعة أكسفورد البريطانية أمس إن النتائج الأولية لدراسة عن التأثير طويل الأمد لكوفيد-19 وجدت أن عدداً كبيراً من المرضى الذين خرجوا من المستشفيات لا يزالون يعانون من أعراض ضيق التنفس والتعب والقلق والاكتئاب بعد شهرين إلى ثلاثة أشهر من الإصابة بالفيروس. وأضافت الجامعة، في بيان، أن العلماء اكتشفوا أيضاً تأثيرات تصيب أعضاء متعددة في الجسم، ويعتقدون أن الالتهاب المستمر ربما يصاحب المتعافين من كوفيد-19. مصاب بكورونا في أحدى مستشفيات تونس وأودى فيروس كورونا المستجد بحياة أكثر من مليون و114 ألف شخص على الأقل في العالم منذ أن أبلغ مكتب منظمة الصحة العالمية في الصين عن ظهور المرض في أواخر ديسمبر الماضي، بحسب حصيلة أعدّتها وكالة فرانس برس اليوم الاثنين عند الساعة 11:00 بتوقيت غرينتش استناداً إلى مصادر رسمية. وتم تسجيل أكثر من 40 مليونا و64 ألف إصابة مثبتة بينما تعافى 27 مليونا و549 ألف شخص على الأقل. وسجلت اول أمس 4198 وفاة و323553 إصابة جديدة حول العالم. وبناء على التقارير الأخيرة، سجّلت الهند العدد الأكبر من الوفيات الجديدة (579) تليها الولاياتالمتحدة (509) وإيران (337). وتُعد الولاياتالمتحدة البلد الأكثر تضرراً في العالم إذ سجّلت 219676 وفاة من بين 8155592 إصابة، وفق تعداد جامعة جونز هوبكنز. في المقابل، أعلن تعافي 3234138 شخصا على الأقل. اصابة شخص بعد تعافيه تحير الاطباء واصل فيروس كورونا المستجد عمله المستمر منذ أشهر بحصد الأرواح وتحيير العلماء، ليضيف هذه المرة معضلة جديدة إلى خط الأزمة. فقد أعلن رجل من نيفادا بالولاياتالمتحدة الأميركية إصابته مرة أخرى بالوباء بعد تعافيه منه، وكانت العدوى الثانية أكثر خطورة بكثير من الأولى. ومع أن الإصابة مرة أخرى بشكل عام تعد نادرة، حيث لم تسجل أي حالات مماثلة إلا بأمثلة قليلة جداً بين أكثر من 37 مليون حالة إصابة مؤكدة حول العالم، إلا أنها حدثت مع هذا الشاب البالغ من العمر 25 عاماً، واحتاج إلى العلاج في المستشفى بعد أن عجزت رئتاه عن إدخال ما يكفي من الأكسجين إلى جسده، ولم يكن لديه أي مشاكل صحية أو عيوب مناعية معروفة تجعله عرضة بشكل خاص للإصابة مرتين بالمرض، وهو ما أثار حيرة العلماء، وطرح تساؤلات عن مقدار المناعة التي يمكن أن تتشكل ضد الفيروس. ووفق ما جاء بدورية ذا لانسيت الطبية، فإن المريض اشتكى في مارس/آذار الماضي من أعراض التهاب الحلق، والسعال، والصداع، والغثيان، والإسهال، وفي أبريل/نيسان الماضي، جاءت نتيجة اختباره إيجابية لأول مرة، لتختفي الأعراض تماماً بعد 9 أيام من ظهور نتيجة الاختبار. وفي منتصف ماي الماضي، جاءت نتائج فحوصه سلبية للفيروس مرتين، وعادوته في 28 مايو الأعراض مرة أخرى، وهذه المرة تشمل الحمى والصداع والدوخة والسعال والغثيان والإسهال، وجاءت نتيجة الاختبار إيجابية للمرة الثانية في 5 يونيو /حزيران مع معاناة من نقص الأكسجة ما يعني نقص الأكسجين في الدم مع ضيق في التنفس، وهو ما استدعى علاجه في غرفة العناية الفائقة بالمستشفى. وأظهرت مقارنة الشفرات الجينية للفيروس المأخوذة خلال كل نوبة من الأعراض أنها كانت مميزة للغاية، بحيث لا يمكن أن تسببها نفس العدوى، ولا يزال من غير الواضح سبب إصابة مريض نيفادا بمرض شديد في المرة الثانية. إحدى الأفكار التي طرحها الباحثون في الدراسة هي أنه ربما يكون قد تعرض لجرعة أكبر من الفيروس في المرة الثانية، أو أن الاستجابة المناعية الأولية قد جعلت العدوى الثانية أسوأ، وقد تم توثيق ذلك مع أمراض مثل حمى الضنك، حيث تسبب الأجسام المضادة التي يتم إنتاجها استجابة لسلالة واحدة من فيروس حمى الضنك مشاكل في حالة الإصابة بسلالة أخرى. الخلاصة أنه وحتى لو لم يكن لهذه الحالة تأثيرات قوية إلا أنها تشير إلى أن العدوى السابقة قد لا تحمي بالضرورة من العدوى في المستقبل. اختبار جديد يكشف كورونا في 5دقائق أعلن باحثون، أن علماء من جامعة أكسفورد البريطانية طوروا اختباراً سريعاً لكوفيد-19 قادراً على اكتشاف الفيروس المستجد في أقل من خمس دقائق، مضيفين أنه يمكن استخدامه في الاختبارات التي تستهدف أعداداً كبيرة في المطارات والشركات.كما قالت الجامعة إنها تأمل في بدء تطوير جهاز الاختبار في أوائل 2021، وأن يكون لديها جهاز معتمد متاح بعد ستة أشهر. وذكر الباحثون في الدراسة التي لم تنشر بعد، أن الجهاز قادر على اكتشاف كورونا وتمييزه عن الفيروسات الأخرى بدقة عالية. إلى ذلك قال البروفيسور أخيل كابانيديس من قسم الفيزياء في أكسفورد، إن طريقتنا ترصد بسرعة جزيئات الفيروس السليمة ، موضحاً أن هذا يعني أن الاختبار سيكون بسيطاً وسريعاً للغاية وغير مكلف . ويُنظر إلى الاختبارات السريعة للمستضد على أنها أساسية في بدء الاختبارات على نطاق واسع واستئناف النشاط الاقتصادي بينما لا يزال فيروس كورونا منتشراً، وتلك المستخدمة بالفعل أسرع وأرخص لكنها أقل دقة من اختبارات تفاعل البلمرة المتسلسل بي.سي.آر الجزيئية الحالية. كما أعلنت شركة سيمنس هيلثينيرز، ، عن إطلاق جهاز اختبار سريع للمستضد في أوروبا للكشف عن حالات الإصابة بكورونا، لكنها حذرت من أن الصناعة قد تواجه صعوبة في تلبية الطلب المتزايد. يشار إلى أنه على الرغم من أن برنامج أكسفورد لن يكون جاهزاً إلا العام المقبل، فإن الاختبارات يمكن أن تساعد في مواجهة الوباء في فصل الشتاء المقبل. وحذر مسؤولو الصحة من أن العالم سيحتاج إلى التعايش مع فيروس كورونا حتى لو تم تطوير لقاح. مركز فيكتور يكشف مواصفات اللقاح الروسي الثاني صرح رينات ماكسيوتوف، مدير مركز الابحاث الطبية فيكتور بأن اللقاح المضاد لفيروس كورونا إيبي فاك كورونا ، الذي طوره المركز يتميز بالفعالية والسلامة وسهولة الإنتاج ونظام التخزين. ولفت ماكسيوتوف خلال مؤتمر في الإنترنت حول جوانب الوقاية المناعية الحديثة إلى أن الميزة المنتظرة من هذا اللقاح بالنسبة لمنصات اللقاح الأخرى، هي فعالية اللقاح ضد السلالات المتغيرة للمستضد، حيث يحتوي اللقاح على حواجز سارس – كوف -2 ، وسلامته، وسهولة الإنتاج واستقرار المكونات، وكذلك نظام التخزين والنقل . وبيّن أن هذا اللقاح يحتوي فقط على أقسام قصيرة من البروتين الفيروسي، ما يزيد من سلامته، مضيفا قوله: هذا يسمح باستخدامه للأشخاص الذين يعانون من ضعف المناعة، ومع المناعة، وفي الظروف المثبطة للمناعة .وكان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أعلن الأسبوع الماضي تسجيل لقاح محلي ثان ضد فيروس كورونا، طوره مركز الأبحاث الحكومي فيكتور ، أطلق عليه اسم إيبي فاك كورونا .