أبرزت الصحافة الوهرانية الصادرة يوم السبت، في اليوم الثالث من الحملة الانتخابية لمحليات 27 نوفمبر المقبل، أن المترشحين ركزوا في بداية الحملة على اللقاءات الجوارية والفضاء الأزرق لاستمالة الناخبين للتصويت لصالحهم. وفي هذا الصدد لاحظت يومية "واست تريبين" الناطقة بالفرنسية في مقال تحت عنوان " حملة من اجل الجزائر ووحدتها " ان الحملة الانتخابية التي تدخل يوم السبت يومها الثالث يتم فيها التركيز على النشاطات الجوارية علاوة على الحضور اللافت للمترشحين عبر مواقع التواصل الاجتماعي لدعوة الناخبين للتصويت لصالحهم. ولفتت الجريدة الى ان الكثير من المترشحين للمجالس الشعبية المحلية اكدوا انهم يفضلون العمل الجواري اكثر من التجمعات الشعبية التي تنقصها " الحرارة" واعتبروا النشاط الجواري "الوسيلة الانجع" لإقناع الناخب كما يسمح للمترشحين بشرح برنامجهم والوقوف على انشغالات وتطلعات المواطنين. اما صحيفة " كاب أوست" الناطقة بالفرنسية فقد اشارت الى تسجيل حضور " محتشم" للقوائم الانتخابية للمترشحين بالمساحات الإشهارية المخصصة لذلك , الوضع الذي ارجعه منشطو الحملة الى "التأخر في اعتماد بعض القوائم الانتخابية". وأبرزت الجريدة في هذا السياق أن رئيس السلطة الوطنية المستقلة للانتخابات محمد شرفي قد اعطى تعليمة تنص على الاعتماد النهائي للقوائم الانتخابية قبل مساء الخميس الماضي. ومن جهتها تطرقت يومية " الوطني" الناطقة بالعربية الى النشاطات التي ميزت اليومين الأولين من الحملة الانتخابية, مبرزة ,ان المترشحين للمجالس الشعبية البلدية والولائية وممثلو الاحزاب اكدوا في تدخلاهم على أهمية هذه الاستحقاقات في استكمال مسار البناء المؤسساتي داعين المواطنين الى اختيار الانسب لممثليهم في المجالس الشعبية المحلية. ومن جانبها اشارت جريدة " الجمهورية" الناطقة بالعربية الى ان رؤساء الاحزاب ابرزوا لدى تنشيطهم لتجمعات شعبية ولقاءات جوارية في اطار الحملة الانتخابية لمحليات 27 نوفمبر المقبل ان برامجهم الانتخابية تركز على اعطاء دفع للاستثمار المحلي. وفي هذا الصدد لاحظت يومية "واست تريبين" الناطقة بالفرنسية في مقال تحت عنوان " حملة من اجل الجزائر ووحدتها " ان الحملة الانتخابية التي تدخل يوم السبت يومها الثالث يتم فيها التركيز على النشاطات الجوارية علاوة على الحضور اللافت للمترشحين عبر مواقع التواصل الاجتماعي لدعوة الناخبين للتصويت لصالحهم. ولفتت الجريدة الى ان الكثير من المترشحين للمجالس الشعبية المحلية اكدوا انهم يفضلون العمل الجواري اكثر من التجمعات الشعبية التي تنقصها " الحرارة" واعتبروا النشاط الجواري "الوسيلة الانجع" لإقناع الناخب كما يسمح للمترشحين بشرح برنامجهم والوقوف على انشغالات وتطلعات المواطنين. اما صحيفة " كاب أوست" الناطقة بالفرنسية فقد اشارت الى تسجيل حضور " محتشم" للقوائم الانتخابية للمترشحين بالمساحات الإشهارية المخصصة لذلك , الوضع الذي ارجعه منشطو الحملة الى "التأخر في اعتماد بعض القوائم الانتخابية". وأبرزت الجريدة في هذا السياق أن رئيس السلطة الوطنية المستقلة للانتخابات محمد شرفي قد اعطى تعليمة تنص على الاعتماد النهائي للقوائم الانتخابية قبل مساء الخميس الماضي. ومن جهتها تطرقت يومية " الوطني" الناطقة بالعربية الى النشاطات التي ميزت اليومين الأولين من الحملة الانتخابية, مبرزة ,ان المترشحين للمجالس الشعبية البلدية والولائية وممثلو الاحزاب اكدوا في تدخلاهم على أهمية هذه الاستحقاقات في استكمال مسار البناء المؤسساتي داعين المواطنين الى اختيار الانسب لممثليهم في المجالس الشعبية المحلية. ومن جانبها اشارت جريدة " الجمهورية" الناطقة بالعربية الى ان رؤساء الاحزاب ابرزوا لدى تنشيطهم لتجمعات شعبية ولقاءات جوارية في اطار الحملة الانتخابية لمحليات 27 نوفمبر المقبل ان برامجهم الانتخابية تركز على اعطاء دفع للاستثمار المحلي.