تم, مساء يوم الثلاثاء بقاعة السينماتيك (الأوراس) بمدينة باتنة, عرض الفيلم السينمائي الطويل "ماقدن بين الماء والنار" للمخرج, البلغاري تودور شاب كانوف, وذلك في إطار مهرجان إيمدغاسن السينمائي الدولي للفيلم الروائي القصير في طبعته الرابعة التي تجري فعاليته من 11 إلى 15 مايو الجاري. وأكد المخرج, الذي اختير كرئيس لجنة التحكيم لمنافسة مهرجان إيمدغاسن السينمائي الدولي للفيلم الروائي القصير في طبعتها الرابعة, بأنها المرة الأولى التي يتم فيها عرض هذا الفيلم على الجمهور (عرض ما قبل العرض الشرفي), على أن يشرع بداية من شهر سبتمبر المقبل في عرضه بدور السينما. وتدور أحداث الفيلم, التي استمتع بها الحضور من إعلاميين وفنانين وضيوف التظاهرة على مدار حوالي ساعة ونصف, حول قصة ممارس لكرة الماء يتحول إلى مصارع حلبة للانتقام لصديقه الذي قتل في حلبة المصارعة ويبذل ما في وسعه للتتويج باللقب وهزم الغريم على نفس الحلبة. اقرأ أيضا: عرض أولى الأفلام القصيرة المتنافسة على جوائز مهرجان ايمدغاسن وأعقب العرض نقاش ثري بالقاعة حول الفيلم, الذي هو عبارة عن دراما رياضية تحكي مسيرة مصارع في الفنون القتالية, كما أشار المخرج الذي قدم ردا عن أسئلة الحضور توضيحات عن الفيلم الذي تم تصويره بين صربيا ومولدوفا خاصة وكيفية اختيار المصارعين والمشاهد على الحلبة وأيضا تقنيات الصوت والإضاءة. ويذكر أن الفيلم السينمائي الطويل "ماقدن بين الماء والنار" لاقى استحسانا كبيرا من طرف الحضور الذين كانوا محظوظين لمشاهدة هذا العرض الشرفي, كما أكد بعضهم بالمناسبة. وأكد المخرج, الذي اختير كرئيس لجنة التحكيم لمنافسة مهرجان إيمدغاسن السينمائي الدولي للفيلم الروائي القصير في طبعتها الرابعة, بأنها المرة الأولى التي يتم فيها عرض هذا الفيلم على الجمهور (عرض ما قبل العرض الشرفي), على أن يشرع بداية من شهر سبتمبر المقبل في عرضه بدور السينما. وتدور أحداث الفيلم, التي استمتع بها الحضور من إعلاميين وفنانين وضيوف التظاهرة على مدار حوالي ساعة ونصف, حول قصة ممارس لكرة الماء يتحول إلى مصارع حلبة للانتقام لصديقه الذي قتل في حلبة المصارعة ويبذل ما في وسعه للتتويج باللقب وهزم الغريم على نفس الحلبة. اقرأ أيضا: عرض أولى الأفلام القصيرة المتنافسة على جوائز مهرجان ايمدغاسن وأعقب العرض نقاش ثري بالقاعة حول الفيلم, الذي هو عبارة عن دراما رياضية تحكي مسيرة مصارع في الفنون القتالية, كما أشار المخرج الذي قدم ردا عن أسئلة الحضور توضيحات عن الفيلم الذي تم تصويره بين صربيا ومولدوفا خاصة وكيفية اختيار المصارعين والمشاهد على الحلبة وأيضا تقنيات الصوت والإضاءة. ويذكر أن الفيلم السينمائي الطويل "ماقدن بين الماء والنار" لاقى استحسانا كبيرا من طرف الحضور الذين كانوا محظوظين لمشاهدة هذا العرض الشرفي, كما أكد بعضهم بالمناسبة.