أعلنت المديرية العامة للدفاع المدني بغزة, يوم الأربعاء, عن إستشهاد عنصرين من منتسبيها برفح, لترتفع الحصيلة إلى 82 شهيدا و العشرات من الجرحى. وأكدت ذات المديرية, في بيان لها, استشهاد الرقيب الإطفائي صهيب عادل ابو طاقية والرقيب حسين دياب ابو جاموس برصاص قوات الاحتلال الصهيوني, وهما يعملان ضمن طاقم الدفاع المدني في رفح البلد, جنوب قطاع غزة. و أضاف البيان أنه باستشهاد أبو طاقية وأبو جاموس يرتفع عدد شهداءها خلال هذه الحرب إلى 82 شهيدا, ارتقوا وهم ما زالوا في عملهم يقدمون الخدمة الإنسانية لأبناء الشعب الفلسطيني في قطاع غزة. و تواصل قوات الاحتلال استهداف رجال الدفاع المدني و طواقم الهلال الأحمر و الطواقم الصحية و المسعفين و غيره من طواقم الإغاثة الانسانية و الصحفيين, رغم أنها محمية بموجب القانون الدولي. و أفاد المتحدث الرسمي باسم جهاز الدفاع المدني في غزة, الرائد محمود بصل, في تصريحات صحفية سابقة, بأن طواقمه "لا تزال تعمل بالأيدي على انتشال الشهداء من تحت الأنقاض", مبرزا قلة الإمكانيات لدى الجهاز الذي لا يتوفر على المعدات اللازمة والكوادر, فيما تستمر المدفعية الصهيونية بالقصف عشوائيا, مخلفة إصابات وشهداء. وأكد بصل أن جهاز الدفاع المدني لا يزال يعمل في جميع محافظات القطاع, رغم أنه تكبد خسائر كبيرة حيث تم استهداف غالبية سياراته بشكل مباشر, كما أتلف عددا كبيرا من المعدات الطبية. و طالب محمود بصل بضرورة دخول طواقم لمؤازرة الفرق الموجودة في غزة, إضافة إلى الحاجة إلى الحفارات و الجرافات لانتشال الشهداء العالقين تحت الانقاض. وأكدت ذات المديرية, في بيان لها, استشهاد الرقيب الإطفائي صهيب عادل ابو طاقية والرقيب حسين دياب ابو جاموس برصاص قوات الاحتلال الصهيوني, وهما يعملان ضمن طاقم الدفاع المدني في رفح البلد, جنوب قطاع غزة. و أضاف البيان أنه باستشهاد أبو طاقية وأبو جاموس يرتفع عدد شهداءها خلال هذه الحرب إلى 82 شهيدا, ارتقوا وهم ما زالوا في عملهم يقدمون الخدمة الإنسانية لأبناء الشعب الفلسطيني في قطاع غزة. و تواصل قوات الاحتلال استهداف رجال الدفاع المدني و طواقم الهلال الأحمر و الطواقم الصحية و المسعفين و غيره من طواقم الإغاثة الانسانية و الصحفيين, رغم أنها محمية بموجب القانون الدولي. و أفاد المتحدث الرسمي باسم جهاز الدفاع المدني في غزة, الرائد محمود بصل, في تصريحات صحفية سابقة, بأن طواقمه "لا تزال تعمل بالأيدي على انتشال الشهداء من تحت الأنقاض", مبرزا قلة الإمكانيات لدى الجهاز الذي لا يتوفر على المعدات اللازمة والكوادر, فيما تستمر المدفعية الصهيونية بالقصف عشوائيا, مخلفة إصابات وشهداء. وأكد بصل أن جهاز الدفاع المدني لا يزال يعمل في جميع محافظات القطاع, رغم أنه تكبد خسائر كبيرة حيث تم استهداف غالبية سياراته بشكل مباشر, كما أتلف عددا كبيرا من المعدات الطبية. و طالب محمود بصل بضرورة دخول طواقم لمؤازرة الفرق الموجودة في غزة, إضافة إلى الحاجة إلى الحفارات و الجرافات لانتشال الشهداء العالقين تحت الانقاض.