ظلت كتابة المنفى أو المهجر، محور أسئلة خجولة وخافتة، أو الأصح، ظلت منطقة غير مطروقة في خارطة الأدب الجزائري، وفي المرات القليلة التي تم تناولها في مؤتمرات أو دراسات نادرة، تم طرقها بخلفيات إديولوجية، بعيدا عن سياقها الفني والأدبي، وهذا بأطروحات (...)