لم ينفع التواجد الكبير للشركات البترولية بولاية أدرار، وعبر مجمعاتها الأربعة، في واد الزين وسبع وبارودة وشمال رقان، في امتصاص البطالة في المنطقة، ولم يتمكن شباب المنطقة من تحقيق حلم الظفر بوظيفة رغم التحول الصناعي الكبير، الذي تعرفه الولاية وتطمين (...)