تُعدّل "أكيب" من جلسة ابنها الرضيع "محمد شفيع" بيدها اليمنى، وتزحزح كرسيها بيسراها إلى الخلف، بحثا عن مكان به ظل تحت خيمة كبيرة نُصبت على جنب طريق عام بمدينة كلانتن شمال ماليزيا.
"أكيب" حضرت مع 52 عائلة روهينغية أخرى لتلقي مساعدات إنسانية أغلبها (...)