و أنتما تلِجان قاعة القول الفصل .. (عَندك العَتْبه قُدامك يا بَنتي )!!!فاهت بها والدتك بكيفية كأنها نذير بكاء ، محاولة الترويح عن الحال التي خاطتك مُلاءة حِداد لها .. شققت سبيلك وَسْط عيون ظمأى لكاسات معتقة من قضايا بلدتك الغامضة أبدا .. رميت ِ (...)