كانت بلدية سيدي خالد المتواجدة بولاية بسكرة قبل الاحتلال الفرنسي للجزائر سنة 1830م أي في فترة الحكم العثماني، عبارة عن تجمع سكاني بسيط عدده لم يتعد الألف ساكن، وكانت المنطقة شبه معزولة عن كل أسباب العمران والحضارة.
كانت البلدة تحوي سبع مؤسسات تربوية (...)
تنهدا بعمق يحتبس البكاء
تقذفه الأمواج كفلك، أنهكه العناء
ترجى السماء بصبر كي تقبل الرجاء
فسخت لرجائه السماء بقطرات من سخاء
راح يسأل البحر عن الأسرار والخفاء
فردت عليه النوارس بصرخات من ثناء
حدق في الأسفان وهي راسية بالميناء
فاستحوذته الميول للمغادرة (...)
أستاذة في الأدب العربي من المستوى الرفيع والنوع النادر تنهي مشوارها المهني بالبكاء على أطلال أيام زمان والحسرة على واقع حاضرنا المر، والمستوى المتدني الفكري والثقافي للطلبة والطالبات وخاصة الانحطاط التي آلت إليه المدرسة الجزائرية والمنظومة التربوية (...)