قال الأمين العام للتجمع الوطني الديمقراطي، الطيب زيتوني، بعد لقائه مع رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون، اليوم الأحد.إن الحكومة الجديدة ستكون حكومة قناعات وورشات.
وكشف الأمين العام لحزب الأرندي، في تصريح له، عقب لقائه مع الرئيس في إطار المشاورات (...)
كشفت شركة هواوي الجزائر، اليوم الإثنين، بمقر وزارة التعليم العالي والبحث العلمي بالجزائر العاصمة. خلال حفل افتتاح قاعة تكوين مجهزة بأجهزة حاسوبية عالية الأداء. عن عزمها تسويق المزيد من التكنولوجيا للجزائريين. على هامش توقيع مذكرة تفاهم في مجال تكوين (...)
قال سفيان جيلالي، رئيس حزب الجيل الجديد، أن الأحزاب البوتفليقية ستستغل فراغ الساحة السياسية لتعود بقوة في انتخابات 12 جوان القادمة.
وخلال الندوة الصحفية التي نظمها اليوم، قال جيلالي سفيان، أن حزبه جاء من قلب الحراك وهو حزب ديمقراطي من قلب (...)
قالت وزيرة التكوين والتعليم المهنيين، هيام بن فريحة، إن هناك 29 تخصصا جديدا في قطاع الصيد البحري منها صناعة السفن.
وأوضحت، بن فريحة، أن لأول مرة، هناك تخصص الصناعة السينما الفوتوغرافية في القطاع، مضيرة إلى فتح أربع تخصصات طلبتها وزارة الثقافة.
وعن (...)
قال وزير الاتصال، عمار بلحيمر، اليوم السبت، إن رعاية رئيس الجمهورية لاحتفالية الإذاعة الجزائرية بيومها العالمي، تعكس اهتمام السلطة بالإعلام الوطني بالجزائر الجديدة.
وأشار بلحيمر، على هامش إحياء اليوم العالمي للإذاعة، إلى أن القنوات الإذاعية لعبت (...)
قال وزير الاتصال، حسان رابحي، لا نريد حربا في الجزائر ولا عدم استقرار في البلاد.
وأضاف رابحي، اليوم الاثنين، لدى حلوله ضيفا على فوروم يومية الشعب، أن حرية التعبير تنتهي عند بداية حرية الاخرين.
وعبر رابحي عن أمله في أن يغلب المنتسبون مصلحة الوطن، (...)
قبل سنوات خلت، رتبت أحلامي وأنا أوضِّبُ أمتعتي الدراسية… سَقَطُ المَتَاعِ منها تدحرج جانبا ليمسك الجيّد منها بيدي وأنا أدقُ أديمَ مدرج المغرب العربي هناك أقصى كلية الإعلام والإتصال…
الكليةُ كانت وجهتي بعد مغادرتي لكُلية الحقوق ذات مساء من العام 2009 (...)
دهس ترامواي طفلا صغيرا اليوم الأربعاء، بمحطة سيدي إدريس ببلدية برج الكيفان شرق العاصمة، وهو يمشي على السكة الحديدية.
الواقعة حدثت اليوم في حدود منتصف النهار، فرغم ان الترامواي اطلق جرسه مطولا، إلا ان الطفل ومن شدة الهلع ظل واقفا على حافة السكة، عوض (...)
أمسّ ما يحتاجه العالم العربي هو حرية التعبير.. قال ذلك وهو لا يدري أن كلماته هاته ستكون بحاجة لمن يصدقها بعد اختفاءه لذات السبب، السببُ الذي اختزل بين حروف أقلام الصحفي السعودي جمال خاشقجي كل ما يملك من كلمات وتعابير وجملٍ لا تصلح للنشر في نظر (...)
الرقم 701.. ليس رقم ملف القضية كما يشير لذلك العنوان أعلاه، ولا عدد الأشخاص المعنيين بالقضية كذلك.. كمية الكوكايين التي تعادل هذا الرقم من الكيلوغرامات كانت قادرة على المُرافعة لأجل تدوين اسمها في أذهان الجزائريين..
لم أكتب من مقالي سوى هذه الأحرف (...)
يشارك وفد من البرلمان الجزائري في أشغال الجلسة التأسيسية الأولى للبرلمان الدولي للتسامح والسلام بمدينة فاليتا بدولة مالطا.
وهذا يوم 6 جويلية 2018 بدعوة من رئيس برلمان مالطا أنجيلو فروجاء ورئيس المجلس العالمي للتسامح والسلام وعدد من ممثلي البرلمانات (...)
أوقفت مصالح أمن الجزائر رعيتين من جنسية مالية بحوزتهما 3 ملايير و600 مليون دينار سنتيم من العملة المزورة.
وعلمت مصادر “النهار”، أنّ الرعيتين تم إقافهما في بلدية درارية بالعاصمة كانا قادمين من ولاية البليدة.
وفي نفس السياق، تم تفكيك شبكة من رعايا (...)
أنا لا أكتب ارتجالا ولا أخط الكلمات احتكارا كما يفعل البعض، لو كان الأمر كذلك لوصلتك تدوينتي هاته منذ مدة طويلة.. نحتاج أحيانا إلى التفكير حتى نتخذ القرارات الصائبة.. تماما كما أجد نفسي هنا وإن لم يوافق المعنى صواب القول من خطئه
لهذا رجاءً لا تذهبوا (...)
بالساحة الكبيرة وسط المدينة.. بين أشجار خضراء محيطة برصيف زينه الأبيض والأحمر.. خرير مياه يدقُ أديمَ الأرض مذ عشرات السنين، منبع المياه هذا تعلوه امرأة غجرية تقبع هناك منذ زمن بعيد.. تختلف الروايات الكثيرة حول تشبث التمثال بتلك الأرض، أقرب سطورها (...)
التائهون في حقولِ الإعلام بحثا عن عثراتِ أسيادهم لا يستحقون البقاء فيها.. الموتُ أرحم من الغرق في أعماق نجاحات الآخرين..
يكفيني أن أتحدث وأنا ذا.. القلمُ قلمي والمنبرُ منبري ولا صوت يعلو فوق ذا الصوتِ والقلم.. أتحدث علنا خير لي أن أتوارى بين سطور (...)
نسجتُ حروف هذه التدوينة وأنا قائمٌ أُصلّي، لكنني والله ما كنت أُصلّي كما اعتدت أن أُصَلّي.. الطفل الذي كان يلعبُ ويلهو أمامي، تركه والده خلفه.. أجبرني على النفث ثلاثا عن شمالي والإستغفار حينا من غير أن أُبالي إن صَلُحت صلاتي، أم أنها ستنهل من صكوك (...)
قرأتُ هذه العبارة بإحدى محطات النقل البرية على مستوى العاصمة، نعم أقصى المحطة خلف الشارع الرئيسي.. ربما لأول مرة أقرأ كلمات وجملا تُخطُّ على جدران الشوارع لا يخطئ أصحابها النحو والصرف ! مع ذلك قد يقول غيري إنهم أخطؤوا الصواب كلّه بل وجانبوا الإجرام (...)
طفولتي الحمقاء ليست كما يعتقد البعض بأنها طفولة مرح، دلال، لهو وتسلية.. طفولتي كانت متشبعة بمشاهد الخوف والرعب تماما كما تلك التي يشاهدها الأطفال في كل بقاع الأرض خلف شاشات ألعابهم الصغيرة.. أسلحة لا تمت للمزاح بصلة ولا يمكن للألعاب أنّ تتشبه بها (...)