التاريخ: البارحة واليوم وغدا…
"سنة أولى رحيل، سنة أولى ريادة"… شمس "الشروق" لن تغيب!
يتذكر الجميع، كلّ من عرف الأستاذ علي فضيل عن قرب، حديثه الدائم والمستمر عن وجود وصفة سرية لنجاح الشروق، وصفة لا يعرف تفاصيلها أحد سواه، مكوناتها غامضة لا يدركها (...)
يتوقع البروفيسور بوزيد بومدين الأمين العام للمجلس الاسلامي الأعلى، أن تعرف المملكة العربية السعودية موجة جديدة من الاصلاحات ضمن رؤية 2030 التي أطلقها ولي العهد، والتي ستشكل برأيه صدمات جديدة في الأفق خاصة بالنسبة للمعارضين لهذه السياسة، مشيرا في (...)
لا تتوانى السيدة نعيمة صالحي، زعيمة حزب العدل والبيان، منذ أن وقفت وحيدة تقريبا، معلنة رفضها المطلق لسياسة فرض القبائلية المفرنسة كما تسميها، في تكرار نفس المواقف الواضحة من القضية التي أسالت حبرا كثيرا في المدة الأخيرة، وهي في حوارها للشروق العربي (...)
*لا تقلقوا.. الطوابير على شكارة الحليب مجرد مناورات بالذخيرة البشرية لقياس الإقبال على صناديق الانتخابات.. المشاركون فيها سيحظون ببطاقة "مواطن برمائي".
*ميراث أحد الجزائريين في 2026: بلاطو بيض وزوج شكاير حليب وبطاقة مناضل في أحزاب السلطة.
*خسارة (...)
أعترف أنني لم أكن ''أنتوي'' الحديث في موضوع قناة ''الجزيرة''، تماما كما لم يكن مبارك ''ينتوي'' الترشح لعهدة رئاسية أخرى، لإيماني أن الجزيرة قادرة تماما على الرد عمليا وليس بحملة ''الشتم والسباب'' على منتقديها·· لكن ماذا أفعل وقد جاءني الاستفزاز من (...)
من محاسن ''الفايس بوك''و''التويتر''، زيادة على المساهمة الفعالة في تحريك الشعوب، وإسقاط وتهديد أنظمة الطغيان، أنها فتحت مجالات واسعة للحوار وتبادل الأفكار، لكن مع اندلاع الثورات العربية، وتحديدا مع اندلاع الثورتين الليبية والسورية، بدأت الحوارات (...)
قبل خمس وعشرين سنة بالضبط من الآن، وتحديدا في الثالث جانفي 1985، سألت جريدة "ألجيري أكتوياليتي" المرحوم مولود قاسم نايت بلقاسم: "كيف تفسرون أن الصحف المكتوبة بالفرنسية يرتفع سحبها باستمرار بينما نلاحظ عند الآخرين نوعا من الخمول والتكدس"؟ قاصدة خمول (...)
يبدو أن احتفال الألمان ومعهم الأوروبيون وكل أحرار العالم، قبل أسابيع قليلة بالذكرى التاسعة لإزالة جدار برلين الذي كان يفصل ألمانيا إلى شطرين، في إعلان إنساني رائع عن سقوط آخر جدران "الحقد الأيديولوجي" على سطح الكرة الأرضية..
*
يبدو أن ذلك لم يمنع (...)
بعد أن بدأ غبار الأزمة بين الجزائر ومصر يتبدد، لا بد على "الإخوة" المصريين أن يتعلموا درسا مهما جدا يفيدهم في قادم الأيام، وهو درس "الرجولة" الجزائري الذي كانت له كلمة الفصل في هزيمة الغرور المصري..
*
هذا الدرس البليغ رأيناه ولمسناه عبر كل أطوار (...)