يتذكر الآباء والأجداد كيف أن المعلم عندما كان يدخل القسم في العقود الماضية، يسود الصمت فلا تسمع دبيب النملة.. وكل التلاميذ كانوا يقفون له إجلالا وتقديرا... يهابونه ويحترمونه ويقدرونه حق تقديره... أما اليوم فقد انعكست الصورة تماما، حيث أصبح المدرّس (...)