الراحل الطاهر وطار كرمته الشروق
لم يرتبط اسم الطاهر وطار بالرواية المعربة في الجزائر فقط، بل كان مؤشرا لمعرفة اتجاهات الرأي الأدبي وحتى السياسي.. يساري ظل وفيا لخياراته منذ انخراطه في الثورة التحريرية التي أجبرته عام 1956 على التخلي عن دراسته.. (...)