أدركت فرنسا أن المناطق الحدودية تعتبر مصدر قلق بسبب استخدامها من قبل المجاهدين الجزائريين كمنفذ لعبور الذخيرة والسلاح، فأمر وزير الدفاع الفرنسي ''أندري موريس'' بإقامة خط شائك مكهرب على الحدود بين الجزائر وتونس في أواخر 1956، يمتد هذا الخط المكهرب من (...)
كشف مصدر مطلع أن مراكز العبور داخل إقليم الجمهورية التونسية، على الحدود مع ولاية تبسة، والتي تقابلها مراكز جزائرية ببوشبكة وبتيتة والمريج ورأس العيون، قد عادت، خلال 48 ساعة الماضية، إلى ممارسة نشاطها بين البلدين بشكل عادي ودون تسجيل أي أعمال تخريبية (...)