انتقلت الجريمة في المجتمع الجزائري من الشارع إلى الأسرة، حيث لم تعد لغة الحوار والاتصال وسيلة لحل مشاكل العائلة الواحدة، وإنما حل محلها استعمال القوة والعنف، لتكون مصيبة العائلة اثنتان، فتبكي فراق فرد دفنته وآخر زجّ به وراء القضبان. لتسليط الضوء على (...)