الحب في زمن الإفلونزا
كل مساء
أجلس كحارس مقبرة متقاعد
أفتت خبزا يابساً على حافة النافذة
ولا أنتظر شيئا عدا زيارة غير متوقعة لابنة الجيران
لتكسر رتابة القصيدة ، بقدميها الحافيتين
وتطيرُ بخصلات شعرها الملقاة على عاتق الهواء
أحقادٌ بحجم طيور القطا في (...)