نشرت : عبد الكريم الخضير الأحد 12 يوليو 2015 19:02 من كان ديدنه النظر في كتاب الله، وقراءة القرآن، ويردده، ويلهج به فإنه لا ينساه، ولو خلّط في آخر عمره، ولو اختلط، ولو حصل له ما حصل من إغماء، وقد سُمع من يقرأ القرآن واضحاً وهو في العناية المركزة، ما (...)
نشرت : الموقع الرسمي للدكتور عبد الكريم الخضير السبت 07 مارس 2015 17:58 وقال -عليه الصلاة والسلام-: ((سبق المُفرِّدُون الذَّاكرُون الله كثيراً والذَّاكِرات)) وجاء التَّرغيب بتلاوة القُرآن، ففي كل حرفٍ من القُرآن عشر حسنات، عِبادات أُجُورها لا يُمكن (...)
على الإنسان أنْ يعمل في حال حياتِهِ من الأعمال الصَّالحة ما يجعلُهُ يُحسن الظَّن بالله -جل وعلا-، وما يكُونُ سبباً في حُسْنِ العاقبة وحُسْن الخاتِمة، والشَّواهد من المُحتضرين كثيرةٌ جدًّا على هذا وعلى ضِدِّهِ.. فمن عاش على شيء مات عليه، وأهلُ العلم (...)
سئل الشيخ عبد الكريم الخضير، كيف يعتني بالقرآن من لم يحفظ القرآن؟ فقال: أن يكون له ورد يومي من القرآن، يعنى بكتاب الله -جل وعلا-، ينظر في عهد ربه، بحيث لا تغيب شمس يوم إلا وقد قرأ حزبه من القرآن، والمسألة تحتاج إلى همة، تحتاج إلى عزيمة، والتسويف لا (...)
لا شكَّ أنَّ القراءة على الوجه المأمور به هي القراءة التي تُورث القلب من العلم والإيمان والطمأنينة؛ كما قال شيخ الإسلام ابن تيمية -رحمه الله-، والهدى كما قال ابن القيم: "فتدبَّر القرآن إنْ رُمت الهدى فالعلم تحت تدبر القرآنِ". وجاء الأمرُ بالتَّدبر (...)