لم يكن، يوم الأحد، عاديا بالنسبة للعاصميين، فقد كان امتدادا للحراك الشعبي الذي شهدته الجزائر يوم الجمعة الفارط، إذ فرض طلبة الجامعات الحصار على العاصمة بأكملها ومداخلها المختلفة، لدرجة اضطر الأمن لاستخدام الغازات المسيلة للدموع لتفرق جموع المتظاهرين (...)