استطاع رجالات الجزائر المخلصون التحكم في زمام الأمور، بعد خروج فرنسا من الجزائر ومحاولتها القضاء على كل ما يخدم العلم والنهضة، إذ أنشأت مراكز لأبناء الشهداء التي احتوتهم عبر ربوع الوطن، وأشرف على تسييرها مربون ومربيات استطاعوا أن يجعلوا من الصغار (...)