أجد نفسي مستفزا مرة أخرى من طرف الأستاذ نذير بولقرون الذي يأبى إلا أن يكون مفتاحا لأبواب موصدة، كنا نعتقد أن غلقها قد تم باتفاق عام أو شبه عام، وعودة الحديث عنها أضحى أقرب إلى الاقتراب من الطابوهات منه إلى فتح النقاش والحوار في أمور صارت من قبيل (...)
السؤال الذي طرحه الأستاذ الزاوي الأمين عن واقع الكسل الذي يميز المثقف الجزائري المعرّب، بالمقارنة مع المثقف الجزائري المفرنس، سؤال وجيه، لا يمكن أن يطرحه إلا من كان في قامة واستقلالية مدير المكتبة الوطنية السابق وصاحب الإصدارات الإبداعية العديدة (...)