عهدنا الاختلاف منذ زمن على بداية شهر رمضان ونهايته، لاسيما مع الانفتاح الديمقراطي، حتى وصل الأمر بالعوائل الجزائرية أن تجد فيهم الممسك والمفطر تبعا لهواه وثقته، فهذا وفي لوزارة الشؤون الدينية وقراراتها وفاءه لليتيمة ونشرة الثامنة، والآخرون بين مشرّق (...)