يجزم كثيرون أننا لا يمكن أن نلمس رسوخ كعب الثقافة بأدبها وفنها وإنجازها الحضاري في أي بلد إلا في أرض ثقافية ممراح تنتعش تفاعلا فكريا، لذلك كان مثقفو وأدباء وكتاب الأجيال السابقة فيما مضى يعتمدون على الصالونات الأدبية أو الأمسيات الأدبية من أجل توجيه (...)