يعرف بيت اتحاد التجار والحرفيين الجزائريين حربا شرسة بين أعضائه، بسبب الحركة التصحيحية التي كانت بوادرها في المؤتمر الثالث من سنة 2004، بسبب مشاكل وصفها بولنوار الرجل الثاني في الاتحاد، بأنها متعلقة بالأهداف الأساسية التي تأسس الاتحاد من أجلها.
قال (...)