واصل مشاهد الهجرة السرية نحو شواطئ الضفة الشمالية من المتوسط رغم المخاطر وانتهاء بعضهم إلى الغرق والعودة جثة ترميها مياه البحر، ورغم المتابعات القضائية للموقوفين في عرض البحر، فضلا عن تشديد عمليات المراقبة من قبل حراس السواحل الجزائريين، على غرار (...)