البشير عبد الرحمان يصدر مجموعته الأولى ''للزهور التي أحرقتنا'' صدر، مؤخرا، عن جمعية ''البيت للثقافة والفنون''، ضمن سلسلة ''تجارب صغيرة''، المدعمة من طرف الديوان الوطني لحقوق المؤلف والحقوق المجاورة، المجموعة الشعرية الأولى للشاعر البشير عبد الرحمان، التي تحمل عنوان ''للزهور التي أحرقتنا''. تتضمن المجموعة الشعرية الأولى للشاعر ''البشير بن دحمان'' التي أتت تحت ''للزهور التي أحرقتنا''، مجموعة من القصائد والنصوص على غرار ''إلى رماد أزهاري''، ''ما تفرق من عيونه''، ''العرجون القديم''، استواء السراب''، ''سجدت للدموع قصيدتك الآن''، ''مثلات''، ''رماد الوصية''، ''دبلجة''، ''الحروف التي لم تلد''، ''للزهور التي أحرقتنا''، ''وبعد''، ''ألوان من دمي''، أذكريني للأبد''، ''العراء المدوي''، ''...؟''، ''يا عاصر الماء''، ''لكأن ولكن''، ''بلاغة الحجر''، ''نخلة في مهب الحجر''، ''أسئلة زاجلة''، ''والى ازهار رمادي''، ''زبد''، ''اعتذارات للفراهيدي''، لعلوك في المحو''، ''ان للماء منطقه''، ''لماء الروح وروح الماء''، ''كل هذا الجمال تربيه أنت؟''، ''وهذا ملح أجاج''، ''من سفر الحنين''، ''مناقصة لبناء قلب''، ''همس الرذاذ'' و''غياب''، وهي القصائد التي تعتبر باكورة عمله الشعري الذي يعالج مواضيع عدة تصب مجملها في نظرته للحياة والحب والمرأة. ويعد الشاعر البشير عبد الرحمن، من الأصوات الشعرية الجديدة في حركية المشهد الشعري الجزائري، وهو أصيل مدينة بوسعادة واحة الشعر والشعراء، سجل حضورا لافتا خلال هذه السنوات الأخيرة بكتابة نص شعري خاص، ونال العديد من الجوائز العربية والوطنية منها، حائز على الجائزة الوطنية الأولى لفنون وثقافة، الجائزة الوطنية الثانية لفنون وثقافة، إلى جانب الجائزة الأولى في المسابقة الدولية الثانية محمود درويش لتجمع شعراء بلا حدود ,2009 وجائزة الإبداع العالمية ناجي نعمان .2009 ''نوري الجراح'' يرسم ''ابتسامة النائم'' في مجموعته الشعرية الجزائرية اختار الشاعر السوري، نوري الجراح، قصيدته ''ابتسامة النائم'' من ديوانه طريق دمشق 2004 عنوانا لمختارات من أعماله تؤرخ لمسيرته الشعرية عبر نحو ثلاثين عاما، من سلسلة ''المكتوب العربي'' الصادرة عن جمعية ''البيت للثقافة والفنون. قام بتقديم هذه المجموعة التي تحمل عنوان ''ابتسامة النائم'' الكاتب السوداني محسن خالد، وقد قال فيها ''هذه المختارات يصعب قراءتها بعين تعودت على اليقين الشعري والطرب لجرس الألفاظ في بعدها الظاهري البسيط، فالشعر هنا معني بالسؤال ويذهب بعيدا وراء قلق وجودي راصدا ومتسائلا ليؤسس ''عمارة شعرية بأفق فلسفي''. وتقع المختارات في 385 صفحة من القطع الصغير وصدرت في الجزائر عن منشورات جمعية البيت للثقافة والفنون ضمن مشروع (المكتوب العربي) وبدعم من الصندوق العربي للثقافة والفنون. وتضم المختارات ''الجزائرية'' قصائد من مجموعات الجراح الشعرية بداية من عمله الأول ''الصبي'' الذي صدر في بيروت العام 1982 . وصدرت للشاعر في القاهرة العام 2008 مختارات عنوانها ''رسائل أوديسيوس'' مع مقدمة للناقد السوري خلدون الشمعة وتصدر له هذا العام في الولاياتالمتحدة مختارات مترجمة إلى الإنجليزية عنوانها ''صيف تنين'' مع مقدمة للشاعرة الفلسطينية سلمى الخضراء الجيوسي، إلى جانب قصائد من مجموعة ''مجارة الصوت'' الصادرة سنة ,1988 ''كأس سوداء'' سنة ,1993 ''طفولة موت'' سنة ,1992 ''القصيدة والقصيدة في المرآة'' الصادرة في سنة ,1995 ''صعود أبريل'' سنة ,1995 ''حدائق هاملت'' ,2002 ''خطوات أوفيليا''، ''مرثيات لاهية''، هباء ملون''، بالإضافة إلى قصائد من مجموعة ''طريق دمشق'' سنة ,2004 و''الحديقة الفارسية'' و''صيف تنين'' و''أنشودات'' و''أنشودة السائر في الليل'' و''خيال في خضرة''. عبد القادر محمودي يكتب ''حوار مع مترشح افتراضي للانتخابات الرئاسية الجزائري'' بالعربية والفرنسية ''حوار مع مترشح افتراضي للانتخابات الرئاسية الجزائري'' هو عنوان الإصدار الجديد للدكتور محمودي عبد القادر، من كلية العلوم السياسية والإعلام من جامعة الجزائر، عن ''طاكسيج كوم'' للدراسات والنشر والتوزيع. يأتي هذا الإصدار الذي يحمل عنوان ''حوار مع مترشح افتراضي للانتخابات الرئاسية الجزائري'' مجموعة من المواضيع التي أتت في 64 صفحة باللغتين العربية والفرنسية، على غرار ''المجال السياسي: لا سبيل غير النهج الوطني'' وموضوع ''الحكم الراشد وتعزيز المشروعية''، ''المصالحة الوطنية وضمان المناعة''، ''المجال الدولي والخطر الدائم''، ''المجال الاقتصادي و''العقد الأسمى''، ''المجال الثقافي وتذبذب الرؤية''، ''التعليم العالي وحتمية انتاج الفكر''، ''الصحافة وضرورة بناء الرأي العام''، بالإضافة إلى موضوع ''المؤسسات: السلطة الإدارية والسلطنة المعنوية''.