واصل الجيش النظامي السوري قصفه للعديد من المناطق غداة جمعة “لا تحزني درعا إن الله معنا" التي سقط فيها أكثر من مائتي قتيل، ليرتفع بذلك عدد الضحايا الذين سقطوا خلال شهر أوت الجاري إلى ما يقارب أربعة آلاف شخص، وهي الحصيلة الأكبر منذ بداية الثورة السورية.