- في 12 ديسمبر 2005 سقط الرئيس ضريرا ونُقل إلى مستشفى فال دوغراس العسكري بفرنسا، وقيل إنه تعرض لنوبة صحية مفاجئة، سببها قرحة معدية. - الأسبوع الموالي لتاريخ نقله، سجل التلفزيون الجزائري مقاطع خاصة مع الرئيس من غرفته بالمستشفى الفرنسي، واطلع الجزائريون على وضعه الصحي بعد العملية الجراحية التي خضع لها. - منذ ذلك، يكاد لا يمر ثلاثي أو سداسي من السنة الواحدة دون أن تتخلله إشاعات عن سقوط الرئيس في حالات غيبوبة أو وعكات صحية، منها إشاعات كانت تؤكد حتى وفاته، بنزول أوامر لتهيئة مقبرة العالية تحضيرا لمراسيم الدفن. - في مارس 2010 اضطر الرئيس الرئيس بوتفليقة للخروج في خرجة إعلامية كبيرة مع النجم العالمي زين الدين زيدان لتفنيد إشاعات وفاته، كانت قد استمرت لأسبوعين وتعاطت معها وسائل إعلام وطنية وأجنبية. - في فيفري 2011 اطلع الرأي العام على برقية ويكيليكس، التي أكدت أن الرئيس بوتفليقة مصاب بسرطان المعدة وليس القرحة المعدية. - 8 ماي 2012 يقول الرئيس في خطاب رسمي من سطيف عبارة “طاب جنانا"، بعدما دعته أصوات من القاعة للترشح لعهدة رابعة.. وهي العبارة التي ربطها البعض بمرض الرئيس الذي يجعله لا يترشح لعهدة جديدة. - في 27 أفريل 2013 يؤكد الوزير الأول، على هامش زيارة قادته لبجاية، أن الرئيس في المستشفى بعد تعرضه لوعكة صحية غير مقلقة، تلاها بيانان رسميان في اليومين المواليين يؤكدان تعافي الرئيس شيئا فشيئا..