البداية كانت على يد كليب مخزني صهيوني بباريس ليتطور الأمر على مستوى محطات إذاعية فرنسية موالية نصيحة ودية لأتباع المخزن: التفتوا نحو القصر الملكي بدلا من المرادية.. وتحية لمن يريد الإصغاء! بكل وقاحة، تبذل آلة المخزن الدعائية قصارى جهدها لنشر الأخبار الكاذبة عن الجزائر والانتخابات الجزائرية. كانت بداية ذلك على يد كليب (كانيش) مخزني صهيوني بباريس، ليتطور الأمر على مستوى بعض المحطات الإذاعية الفرنسية المعلوم ولاؤها وانبطاحها للمخزن منذ فترة طويلة. نصيحة ودية لأتباع المخزن: التفتوا نحو القصر الملكي بدلا من المرادية. ستجرى الانتخابات في موعدها المنصوص عليه في الدستور احتراما للدستور وللشعب الجزائري الوحيد صاحب السيادة. تحية لمن يريد الاصغاء!!!