كشف مصطفى براف رئيس اللجنة الأولمبية الجزائرية ل«الشعب» أن المنتخبات الوطنية تبقى مفتوحة أمام أبناء الجالية الجزائرية في الخارج لتقديم الإضافة والوصول إلى التتويج في أعلى منصات التظاهرات الرياضية الكبرى. وقال براف أن ما حدث مع المنتخب الوطني لكرة القدم كان وفقا لإستراتيجية سطرتها اللجنة الأولمبية الجزائرية والاتحادية الجزائرية لكرة القدم وانتهت باستعادة الكثير من اللاعبين الجزائريين على غرار مراد مغني وعنتر يحيي وبلفوضيل وبراهامي واللاعبين الآخرين بدل اندماجهم في المجتمع الفرنسي وكسب الجنسية الفرنسية. وتأسف براف لضياع المصارع بوراس وتقمصه لألوان المنتخب الفرنسي موضحا بأن الجزائر لن تقصي أحدا بإمكانه تقديم الإضافة للرياضة الجزائرية سواء رياضيين أو كوادر .