أكد الفرنسي بلال أبيدال ظهير أيسر برشلونة أن مرضه الأخير كان أصعب مرحلة في حياته كلها وأنه كان خائفًا على بناته. حيث قال بلال في تصريحات لتي في وان الفرنسية "لقد خشيت على حياتي لأن لدي بنات ، وعندما علمت أنني أعاني من ورم لم أعرف كيف أوصل ذلك لزوجتي و أولادي ، لقد كان ذلك محرجًا جدًا". وأكد أن عودته للملاعب أثارت أسئلة كثيرة حيث قال " عندما يقال أن أحدًا ما يعاني من ورم سرطاني وبعد مده يعود للملاعب ذلك يجلب أسئلة كثيرة وشكر النادي والجمهور على دعمهما له قائلًا" لقد كان الجميع متعاطف معي ، ولقد تخيلت أن عودتي سوف تأخذ وقتًا طويلاً ، أود أن أقول أن ما شعرت به بعد الورم كان أقوى منه ، فلقد تلقيت العديد من رسائل الدعم وشعرت أن الناس تحبني ". وأضاف " لدي أهل وأصدقاء، وأنا بأفضل نادٍ بالعالم وأفضل جمهور أيضًا ، بالفعل أنا سعيد هنا وسعيد لأني فرنسي أعيش في إسبانيا ". وتحدث أخيرًا عن إحتمال عودته لفرنسا بشهر يونيو قائلًا" ما زال لدي 4 مباريات إضافة لنهائي دوري الأبطال ، لماذا لا يمكنني الذهاب بالوقت المناسب للمنتخب "a