سقط المنتخب المغربي ضحية لخطأ تحكيمي فادح في مباراتهم أمام البرتغال، والذي تسبب في خروجهم المبكر من المونديال. حيث تبين أن الحكم الأمريكي لم يكن يتواصل مع غرفة حكام الفيديو بسبب عطب أصاب سماعته، قبل أن ينتبه له متأخراً ويقوم باستبداله. الأمر الذي حرم المنتخب المغربي من ركلة جزاء شرعية بعدما لمست الكرة يد المدافع بيبي في منطقة العمليات مثلما أظهرته الكامرات. هذا الموضوع سيسيل الكثير من الحبر ويتسبب في انتقادات لاذعة لتقنية الفيديو الفتية، مما قد يجبر الفيفا على مراجعة طريقة إستعمال "VAR".