السلام عليكم ورحمة اللّه وبركاته.. أنا شاب في الثالثة والعشرين من العمر، من مدينة تيبازة الجميلة، أعيش وضعا مزريّا ومؤلما، بسبب فقر عائلتي، فوالدي كان يعمل في حمّام شعبيّ، وهو الآن طريح الفراش، بسبب المرض الذي تسلّط عليه، من العمل في ظروف صعبة.. ووالدتي مريضة بمرض مزمن، وأخي الكبير منذ تزوّج وهو لا يسأل عنّا، رغم أنّه يشتغل في وظيفة محترمة.. وأنا وأختي الأكبر منّي ووالدي ووالدتي، نعيش فقرا مدقعا، دائما نتعشّى الخبز واللبن، ولا أحد يسأل عنّا من الأهل والأقارب، ولا يزورونا إلاّ في المواسم والأعياد زيارة الغرباء.. ولقد فشلت في كلّ الأعمال التي مارستها، وكان آخرها في الميناء بالعاصمة، بأجر لا يكفي عصفورا في عشّ. ورغم أنّني تعلّمت الإنجليزيّة، ودخلت تربصات كثيرة، لكنّني لم أجد عملا دائما، ولم أعد أجد راحتي -بعد يأسي- سوى في السهر مع الإنترنت والفايسبوك والتويتر، أو التفرج على الأفلام في اليوتوب، وذلك ما استطعت أن أقتنيه من متع الحياة، (كمبيوتر) يؤنسني في عذابي... ومنذ مدّة، تعرفت على فتاة لبنانيّة تعيش في ألمانيا، تتكلّم الإنجليزيّة، أحببتها وأحبّتني، وقد أعجبت بي عندما رأتني في الكاميرا، وهي مثقفة، وفوق ذلك شديدة الجمال، بل فاتنة، واتفقنا على الزواج، وقد اقترحت عليّ السفر إلى ألمانيا، وهي التي ستساعدني بكلّ الأوراق اللاّزمة، لكن هناك مشكل واحد، فهي مسيحيّة، لذلك طلبت منّي -ليرضى بي أهلها- أن تعرّفني عليهم، وأن أظهر أنّني مسيحيّ، وأخفي إسلامي.. وبعد أن نتزوّج يمكن لي أن أظهر ذلك. وقد وعدتني بأن تعلن إسلامها بعد الزواج، وقد اقتنعت بكلّ تعاليم ديننا، وعلمتها الكثير.. ووضحّت لها الشبهات التي هاجمنا بها الآخرون.. فأعجبت بالإسلام أكثر، وهي الآن تحاول مساعدتي، لتسهيل السفر، خاصّة أنّ والدها من رجال أعمال مدينة هامبورغ، وقبل بتعرّفي عليهم، ومساعدتي إن أعجبتهم، ما دمت أريد الزواج لا اللعب.. لكنّني لا أعرف كيف أتصرّف؟ ماذا لو لم تكن مقتنعة بالإسلام؟ وماذا لو عرف والدها بما اتفقنا عليه؟ وماذا لو كان ذلك خطرا على ديني؟ أفيدوني جزاكم الله كلّ خير أسامة. خ - 23 سنة/ تيبازة هل أخبر صديقي بأنّني أحب أخته؟ السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.. أنا شاب عمري 19 سنة، أدرس بالثانويّة مستوى نهائي، أحبّ فتاة تدرس في نفس الثانويّة، والمشكلة أنّني تعرّفت عليها عندما كنت أزور صديقي المقرّب في بيتهم، لنسهر معا من أجل مشاهدة المقابلات الرياضيّة، أو لنتناول الإفطار أو قهوة المساء معا، لأنّنا جيران ونعرف بعضنا منذ سنوات الدراسة الأولى. وهناك رأيت أخته، التي كبرت وزادت جمالا، وكنت أراها من قبل لكنني لم أنتبه إليها، وأحببتها من أوّل نظرة، وبادلتني نفس المشاعر، أعطتني هاتفها خفية عن شقيقها، في إحدى المرّات وهي تقدّم لنا صينيّة القهوة. وأنا الآن أخرج معها، وأنويها للحلال، ولم يحدث بيننا ما يغضب الله تعالى، لكنّني خائف من أن يعرف شقيقها بأنني أحبّ أخته، وبأنني تعرفت عليها في البيت الذي آمني على الدخول إليه. فهل أعترف له بذلك؟ وبماذا سأدافع عن نفسي وأنا لا أستطيع حتى خطبتها وأنا طالب؟ هل أنا خاطئ رغم حسن نيتي؟.. ساعدوني عبّاس. د - 19 سنة/ تيارت هل أترك التزامي لأرضي والديّ أعترف أنني لم أكن من الشباب الملتزم بدين الله تعالى، كنت تاركا للصلاة، مهملا لكل واجباتي الدينية، وربما إهمالي هذا سببه والداي الذين اشتغلا بأمور الدنيا وأهملا الجانب الديني. حتى وإن كنت مهملا لواجباتي الدينية غير ملتزم بدين الله تعالى، فأخلاقي كانت فاضلة ولم أكن لأفعل سوءا أو ألحق الضرر بأحد، ربما الشيء الذي جعلني أدرك أنني في بعض الأحيان مقصر في حق ربي الذي خلقني، فكنت عند سماع الأذان أشعر بشيء غريب يدفعني إلى معرفة هذا الدين جيدا، ثم أتردد في ذلك، وشيئا فشيئا أحسست أنني مقصر في حق الله تعالى، خاصة بعدما منحني صديقي بعض الكتب في الدين، سيما تلك التي تتعلق بعقوبة ترك الصلاة، والعقيدة الصحيحة، وعذاب القبر، وأهوال يوم القيامة. قراءتي لهذه الكتب دفعتني إلى معرفة الله حق المعرفة، وأول شيء بدأت فيه هو الصلاة والحفاظ على أوقاتها والقيام بها جماعة قدر المستطاع، وابتعدت بعدها عن كل المنكرات، حتى أنني أصبحت أدعو والديّ إلى الصلاة لكنهما كانا يتصرفا وكأنهما لم يسمعا شيئا ويقولا في ما بعد، لم اكتف بالصلاة فقط فأنا التزمت بدين الله وظهر ذلك واضحا، سيما بعدما ارتديت القميص وأطلقت اللحية، وهذا ما لم يعجب والديّ اللذين رفضا مظهري الجديد، وطلبا مني التخلي عما أنا عليه، لكنني رفضت، في البداية كنت أعتقد أن طلبهما هذا مجرد طلب بسيط، ورفضته لقناعتي، لكن بعدها اشتدت لهجتهما معي صرت أختلف معهما في كل مرة، لكن والدي ما كان ليسمح لي بذلك المظهر وخيرني بين تركه أو مغادرة البيت، وحاولت أمي نصحي وإقناعي بضرورة تركه حتى أبقى بالبيت ولا تكثر المشاكل، غير أنني رفضت بشدة وبقيت مصرا على التزامي مظهرا وباطنا، وفضلت مغادرة البيت، ولم تنفع توسلات والدتي ودموعها التي انهمرت لأجلي، وأصبحت أبيت لدى صديق لي، لكن صورة والدتي وهي تبكي وتترجاني وتتوسلني بقيت عالقة بذاكرتي لم أستطع نسيانها، وأصبح الحنين إليها وللبيت يقتلني، الآن لا أدري ماذا أفعل؟ هل أترك التزامي لأرضي والديّ، وأعود للعيش بينهما، أم ماذا أفعل؟ بالله عليكم أجيبوني جزاكم الله خيرا؟ جلال / تيزي وزو أولادي العاقون حرموني من بيتي وشيخوخة مستقرة لست أدري من أين سأبدأ سرد مأساتي، فمن تسبب في جراحي وآلامي هم من صلبي ولحمي ودمي، هم أقرب إلى قلبي، هم الذين أنجبتهم، وكابدت الجراح إلى أن اشتدت عضالهم فرموا بي إلى الهلاك والعذاب. لا تستغربوا إطلاقا هذا هو مصيري مع فلذة كبدي. أنا مسن في الخامسة والستين من العمر، تزوجت في سن مبكرة، وكما تعلمون في الماضي كان الشاب إذا أكمل خدمته الو طنية وعاد إلى البيت، فإن أول شيء يفعله والداه هو البحث له عن زوجة، فتزوجت وأنا لم أبلغ بعد الرابعة والعشرين، وكنت أشغل وظيفة بسيطة أتقاضى منها القليل، وعليه فإنه وأثناء أوقات فراغي كنت ألجأ لعمل أي شيء حتى أستطيع توفير المال الذي أستطيع به مواصلة حياتي وأسرتي بشكل جيد، ورزقني الله تعالى بأربعة أولاد ثلاثة ذكور وبنت، ولم أفرح ببنتي الصغرى فقد دهستها سيارة أودت بحياتها، وحزنت كثيرا على فقدانها، لم أنساها لحد الساعة، كنت أحبها كثيرا، وكلما تذكرتها انهمرت دموع من عيني. وكبر أولادي الثلاثة وكنت أتوق لرؤيتهم يكبرون فينزعون عني بعض العناء والمسؤولية. كنت أعمل وأجتهد، وبالمقابل استفدت من قطعة أرض منحتها البلدية لي، شرعت في بنائها، والله كنت أحرم نفسي من كل شيء في سبيل إنجاز هذا البناء حتى نعيش في بيت جيد يحفظ كرامتنا، لأن البيت الذي نقطنه لا يتوفر على شروط الحياة اللازمة، وتزامن إنهاء بناء المسكن مع كبر أولادي فقد تجاوزوا العشرين من العمر، وانتقلنا للعيش فيه وسعدنا كثيرا بذلك، وأخيرا شعرت بالراحة، فأنا لي بيت واسع ويحتوي على شروط الحياة، وأولادي لكل غرفته الخاصة، يستطيع النوم بكل راحة بعدما كانوا ينامون كلهم بغرفة ضيقة، وحمدت الله كثيرا على هذه النعمة، ولأن البيت يحتوي على طوابق، فإن ابني الأكبر صارحني برغبته في الزواج وكان له ذلك، وتزوج ابني الثاني بعد سنتين، وفعل الصغير نفس الشيء بعد سنة، وهنا بدأت المشاكل الحقيقية، فأولادي الثلاثة بدأت تصرفاتهم تختلف عما كانوا عليه، أجل صرت أرى قلوبهم تحمل بداخلها الأنانية والحسد، وكلما طلبت شيئا من أحدهم إلا وأشار إلى شقيقه ويقول: لما لا تطلب من الآخر أن يقوم به، وصرت أرى أيضا خلافات مستمرة بينهم، حتى زوجاتهم يتدخلن في شؤون حياتنا وبشكل ملفت للانتباه، بعدها فهمت أن الأمر كله يحدث من تحت أيادي زوجاتهم، وبدأت صراعات حقيقية تحدث، لم أصدق حينما أرادوا الاجتماع بي ليطالبونني بتقسيم البيت ومنح كل واحد منهم طابقه وتسجيله في الأوراق، وقالوها بلا خجل، إنهم يخشون موتي ويخشون فقدان البيت، وكأن هذا البيت هم الذين بنوه، وضحوا بسنوات عمرهم، لقد انتابني غضب شديد، وطلبت منهم الابتعاد عني، وأن هذا الأمر لن يحدث كوني على قيد الحياة، وذكرتهم أنني ربيتهم على الحب وليس على الأنانية والخبث. أولادي تطور الأمر معهم فأصبحوا لا يردون حتى السلام علي أو الإتيان لرؤيتي كل مساء عند عودتهم من العمل كالمعتاد، حتى زوجاتهم يفعلن نفس الشيء، وصرت أشعر بالغربة داخل بيتي، أين الحب الذي زرعته في قلوبهم؟ أين التربية؟ أين الأخلاق؟ أهذا هو جزائي بعد هذه السنيين؟!. أولادي سامحهم الله لم يقفوا عند هذا الحد، بل نشروا العداء بينهم، وأصبح الواحد لا يريد رؤية الآخر، والشجار قائم ليل نهار إن لم يكن بينهم فبين أزواجهم وأولادهم، صراخ ليل نهار تعبت حتى في شيخوختي لم أرتح، لم أعرف الاستقرار، فطلبت مني زوجتي أن أمنح كل واحد طابقه وأسجله باسمه، وهكذا كل واحد يتصرف بالشيء الذي يرضيه، وفعلت ما رغبوا فيه، وكان هذا جرما ارتكبته في حق نفسي، فلكم أن تتصورا ماذا فعل أولادي كل واحد أتستأجر طابقه وراح يعيش بعيدا عني، وأصبح بيتي الذي تعبت عليه وضحيت بسنوات عمري لأجله يسكنه أناس غرباء. فقدت أولادي من بين يدي، فعلوا ما أغضبني، يا لهم من أولاد عاقون، لم يرحموني في شيخوختي وأنا الذي كنت أعتقد أنني سأجدهم سندي في شيخوختي، لكنهم حرموني من بيتي، قتلوا الحب الذي زرعته في قلوبهم، حرموني من شيخوخة مستقرة، بالي منشغل دوما، أصابتني العديد من الأمراض بسببهم، ولا أدري كيف أتصرف؟ عبد الله / عين الدفلى زوجتي ترفض طاعتي لأن قلبها مع آخر أنا شاب عمري 36 سنة، منذ شهور تزوجت من فتاة اختارتها لي والدتي، هي تصغرني بثلاث عشرة سنة. حينما خطبتها لم أشعر أنها ترفضني، لكن بعد زواجي منها ومضي شهر على ذلك صرت ألاحظ أنها لا تبتسم إطلاقا، وأن خدمتها لي لا تقوم بها على أكل وجه، وكأنها تفعل ذلك مكرهة، ولاحظت مللها المستمر، وبعد شهور من ذلك أصبحت لا تحب طاعتي، فكلما طلبت منها شيئا أو أمرتها به لا تفعله، مما كان يثير غضبي وأصبحت في شهوري الأولى على خلاف معها بينما كان المفروض أن أعيش أجمل أيام عمري، وما كنت أفهم لماذا تتصرف بذلك الشكل؟ وأحسست حينها أنني أخطأت في اختيار الزوجة الصالحة، كيف لا وهي ترفض طاعتي، وأعلنت الحرب علي منذ الشهور الأولى؟ ولم تقف عند هذا الحد بل مشاعرها جافة نحوي وتنفر مني باستمرار إذ اردت حاجتي الشرعية منها، لقد بلغ السيل الزبى، ولم أستطع الصبر على كل ما تفعله بي، وبدأت أشعر أن ثمة خطب فحاولت مرارا استفزازها حتى تعبر عما يختلج في صدرها ويدفعها لكل تلك التصرفات، وأخيرا وفي شجار حدث بيننا نطقت ويا ليتها ما نطقت، لقد صارحتني بأنها أجبرت على الزواج مني، وأنها رفضتني كوني أكبرها بسنوات هي لم تشأ هذا الفارق السني أولا، وثانيا أن قلبها كان متعلقا بشاب آخر هو ابن حيها، وقد أحبته كثيرا ووعدها بالزواج ولكن ظروفه المادية لم تسمح له بذلك، وما دامت صغيرة السن فقد وعدته بانتظاره، لكن أنا من أفسد حياتها، وقتل حبها، وطعن طموحها، وحرمها من حبيب عمرها بخطبتي لها وتراني على أساس الرجل الذي خطف حياتها منها وروحها، فإن كان جسدها معي فإن قلبها وروحها مع ذلك الشاب الذي أقبل على الانتحار يوم زفافها مني، ولكن إرادة الله لم تشأ له أن يموت، هي تراني أنني سيء لأنني فرقت بين قلبين متحابين تواعدا على الحب والعيش معا للأبد، وبعد هذه الحقيقة التي أدلت بها لي طلبت مني أن أطلقها لأنها لا تقوى على العيش إلى جانبي، وإن رفضت طلاقها فحتما ستزيد من عنادها ولا ترضخ لي، ولن تطيعني فقلبها لا يريدني. هي حقيقة صعبة على رجل أن يتقبلها من زوجته، أي بطريقة أخرى هي تعترف لي بخيانة بطريقة غير مباشرة، ولم أدر حينها هل ألومها أم ألوم أهلها الذين زوجوها مجبرة مكرهة، ويا ليتها صارحتني بذلك، حينها كنت سأتركها وأبحث عن أخرى، على الأقل لن أتجرع العذاب الذي أتجرعه الآن. الآن لا أدري كيف أتصرف أو أفعل، فإن أقدمت على طلاقها لأنني الآخر لا أستطيع أن أعاشر زوجة ترفضني روحا وقلبا، لا أستطيع أن أعاشر زوجة أنا أعلم أن قلبها مع رجل آخر، ولكن ما المبرر الذي سأقدمه لأهلي وأهلها حتى يقتنعوا بطلاقي لها، ولا يلومونني. هي طلبت مني الطلاق ولكن طلبت أيضا مني أن أكتم الأمر، لأن أهلها لو علموا سوف يقتلونها ويرفضون هذا الطلاق. حائر أنا، وشهوري الأولى لم تنقض من زواجي، والطلاق في هذه المرحلة من الزواج بالذات محرج جدا، خاصة وسط مجتمعنا، فبالله عليكم ماذا أفعل؟ نصف الدين ذكور 713) سفيان، 36 سنة، من الجزائر، موظف، يرغب في تطليق العزوبية وفتح بيت الزوجية إلى جانب امرأة تكون عاملة في سلك التعليم، لا يتعدى سنها 30 سنة، وتكون جميلة الشكل. 714) سليم من ولاية سطيف، عامل، يود دخول القفص الذهبي مع شابة محترمة، ذات أخلاق، من عائلة محافظة وتكوين أسرة أساسها الحب والتفاهم، سنها لا يتعدى 29 سنة. 715) سمير من ولاية البويرة، 27 سنة، يريد الزواج على سنة الله ورسوله مع امرأة تعينه على الاستقرار، تكون عاملة، لا يتعدى سنها 35 سنة. 716) سعيد من ولاية باتنة، 27 سنة، محترم، طوله 1.87، يود الارتباط في الحلال مع فتاة طيبة، حنونة، من أصل طيب، لا يهم السن، المهم أن تكون جادة. 717) فاتح من عين الدفلى، 37 سنة، تاجر، يريد الزواج مع امرأة عاملة، لا مانع إن كانت مطلقة أو أرملة بدون أولاد، ولا تتعدى 42 سنة. 718) رجل من ولاية تيزي وزو، 39 سنة، عامل إداري، يرغب في الزواج والاستقرار مع امرأة تقدر المسؤولية والحياة الزوجية، تكون جادة، لا تتعدى 34 سنة. إناث 723) شابة من ولاية البليدة، 27 سنة، مقبولة الشكل، قبائلية، تود الارتباط في الحلال مع رجل له نية حقيقية في الارتباط، يكون عاملا مستقرا. 724) فتاة من الغرب، 30 سنة، ماكثة في البيت، مثقفة، تبحث عن ابن الحلال، من أجل تكوين أسرة متماسكة، أساسها الحب والوفاء، يكون صالحا، صادقا، متدينا وجادا. 725) نبيلة من الشرق الجزائري، 32 سنة، ترغب في الارتباط مع شاب يكون جادا ومسؤولا، عاملا، يقدر المرأة ويحترمها، ويقدر الحياة الزوجية. 726) شابة من ولاية تيزي وزو، 29 سنة، تبحث عن رجل يكون عاملا مستقرا، جامعيا، جادا، له نية حقيقية في الاستقرار، لديه سكن خاص، من ولاية تيزي وزو. 727) حنان، 29 سنة، جامعية، جميلة الشكل والمظهر، تبحث عن رجل يكون محترما، من عائلة محترمة، عاملا، صالحا وصادقا، من ولاية باتنة فقط. 728) هديل من ولاية سطيف، 25 سنة، تريد الزواج من رجل شريف ومحترم، يكون عاملا، سنه ما بين 30 إلى 35 سنة.