أنا سيدة مطلقة منذ أكثر من عشرين سنة، أعيش رفقة ابنتيّ اللتين تركهما طليقي تحت كفالتي، كنت أعيش رفقة أهلي عند طلاقي، لكنني اليوم أعيش ببيت مستقل والحمد لله تعالى بعدما حدثت الكثير من المشاكل بيني وبين زوجة أخي، فلم أطق العيش معهم، وعملت بجهد حتى استطعت تأمين بيت بسيط متكون من غرفتين، مشكلتي تكمن في ابنتي الكبرى التي لم تفلح في نيل شهادة البكالوريا، وما كان عليها إلا أن تتربص في مجال الحلاقة، وقد نالت شهادتها، وهي حاليا تعمل بصالون للحلاقة.. ابنتي منذ خروجها للعمل تغيرت كثيرا في طباعها، حيث تخلت عن الكثير من المبادئ التي ربيتها عليها بما فيها صلاتها التي كانت تواظب عليها، وأصبحت تحب الظهور بمظهر ملفت للانتباه، من الزينة، والتبرج في حجابها، وحينما أوجه ملاحظاتي لها لأن الأمر لا يعجبني إطلاقا، وأخشى على سمعتها فالناس في حينا لا يرحمون أحدا، تثور، وتغضب، وتقول: إنه لا أحد يهمها المهم أنها مقتنعة بما تفعله، وما تفعله بدأ يؤثر بشكل سلبي على شقيقتها الصغرى التي تدرس بالجامعة، وأخشى أن تصبح مثلها، وهذا الذي لا أقوى عليه، ومؤخرا ندبت حظي، والسبب ابنتي التي تأخرت عن موعد عودتها إلى البيت، وقلقت كثيرا عليها، لكن ما إن وصلت رأيتها تنزل من سيارة رجل، وقد رآها بعض من الجيران، لم أصدق ما رأته عيناي، وكاد يغمى علي، ولما دخلت البيت صرت أصرخ، وأحاول معرفة سبب تأخرها، ومن هو الشخص الذي كانت برفقته، لكنها واجهتني ببرودة أعصاب، وكأنها فعلت أمر جيد، فقالت: أنه شقيق صاحبة محل الحلاقة، وأنه كان عليها التأخر بسبب كثرة العمل، لم أصدق الأمر، وطالبت منها عدم تكرار الأمر، لكن للأسف هذا الرجل أصبح في كل مرة يوصلها إلى البيت، وتبقى تتحدث إليه طوال الليل عبر الهاتف، وعلمت أنها على علاقة به، فأقمت الدنيا على رأسها، وأقعدتها وطالبت منها ترك هذه الأمور حتى العمل، ودعوتها للعودة إلى طريق الله، وطاعة ربي لأن الذي تفعله حتما طريقه مسدود، لكنها ترفض كل ذلك بل وتدافع عن ذلك الرجل و تقول: أنه يحبها، وهو من منحها كل شيء مفقود، ابنتي أصبحت سيرتها على كل لسان، وأنا أصبحت لا أطيق الوضع، خاصة وأنه كلما التقيت أحد إلا وسألني عنها، من يكون الرجل الذي يروه رفقة ابنتي، سئمت الوضع، وأفكر في أن أتبرأ من ابنتي التي ترفض طاعة ربي والعيش في كنف الإيمان فبماذا تنصحوني؟ خديجة / ميلة
قابلت حبي لها بسلب مالي والخلع أنا شاب أبلغ من العمر 34 سنة، على أخلاق عالية، من أسرة محترمة، وغنية والحمد لله تعالى، أملك محلا للجواهر، وكما تعلمون فإن أكثر زبائني هن النساء، يترددن بكثرة علي، وقد حدث وأن دخلت شابة جميلة جدا محلي، وعاملتها في البداية كزبونة، ولا أنكر أنها قد أعجبتني، فأي رجل يحب الجمال، لكنني لم أفكر فيها، ولكن هذه الفتاة بقيت في كل مرة تتردد على محلي بحجة أنها تريد إصلاح بعض من الأساوير، والأقراط، وقد لاحظت منذ البداية أنها تحاول التقرب مني من خلال حديثها إلي، وشيئا فشيئا بدأت أحبها، ودخلت قلبي من الباب الواسع، بل واستطاعت أن تسلب قلبي، وعقلي، وأصبحت على علاقة بها، لكن الله يشهد أنها علاقة شريفة، فلم أعد أصبر عليها، وطالبتها للزواج، فكانت أسعد امرأة في الحياة، هي من أسرة بسيطة، كانت تحلم دوما برجل غني يعوضها كل ما فاتفها، وطالبت مني التعجيل في الزواج وحققت لها مرادها، وعشت إلى جانبها أسعد الأيام، وكانت تمنحني من حبها، وحنانها الكثير، ومرت الشهور بسرعة، وفي كل مرة زوجتي كانت تطلب مني قطع الذهب، ولم أكن أبخل عليها، فكلما أتيت بقطع جديدة إلا وأهديتها منها مهما كان ثمنها، وأصبح لزوجتي الكثير من الصيغة حتى النساء أصبحن يحسدنها عليها في الأعراس، والمناسبات، فأنا كنت أريدها أن تبدو دوما جميلة، وكأميرة بين جميع النساء، ولم يقتصر الأمر على قطع الذهب بل حتى المال هي تعرف كيف تجعلني أغمض عيناي عليها، وأمنحها ما تريده، كنت أعيش لأجلها فقط، ولم أكن أدرك أن هذه الزوجة الفاتنة ما هي إلا امرأة ماكرة، أتت لسلب مالي، و ليس لإسعادي، فلم أهمها يوما، وما كانت تفعله لأجل نفسها حتى توفير الأكثر من الثراء، حيث حدث وأن مرضت ودخلت المستشفى، ومكثت هناك عدة أيام بسبب وعكة صحية، وطالب مني الطبيب عدم العمل، وبعد خروجي لاحظت زوجتي تتغير من ناحيتي، وأصبحت شديدة النرفزة، وتكره خدمتي وأنا على فراش المرض، وشيئا فشيئا أصبحت لا تطيقني، وتجرحني بكلامها، ولم أفهم حينها ما يحدث بالضبط إلى أن فاجأتني بطلبها مني الطلاق، وقالت بالحرف الواحد: أنها ملت، وسئمت مني، لم أصدق ما سمعته منها ، مما أثر سلبا على صحتي، وبالرغم من ذلك لم أمنحها الطلاق، وقلت: إنها سوف تتعقل، لكن فاجأتني مرة أخرى بأمر مر، مر للغاية، لقد طالبت الخلع لدى المحكمة دون أن تعلمني وتفاجأت بالأمر لدرجة أنهم نقلوني إلى المستشفى، زوجتي بعدما منحتها كل الحب، وجعلتها ملكة من غير جميع النساء، وبعدما سلبت مالي، قابلت كل عطائي بالخلع، وبررت خلعها لدى المحكمة بعجزي، ومرضي، أنا في حالة يرثى لها، وأفكر في بعض الأحيان بالانتحار، فكيف كنت مغفلا لهذه الدرجة، ولم أدرك أن زوجتي لم ترد شيئا مني سوى مالي فقط، لتعيش كما تشاء، فماذا أفعل بالله عليكم فما صرت أستطيع مقاومة الوضع؟ كمال / العاصمة
متى تدركني رحمة ربي وتريحني من العذاب لقد أسودت الدنيا في وجهي، وصرت أراها بلون الظلام، أجل بلون الظلام لا غير، بعدما كنت أنا من يزرع البسمة على وجوه الآخرين، كنت شابا يافعا، محبا للخير، محبا لله تعالى، محبا للآخرين، مجتهدا في عملي، مما جعلني محبا في محيطي، ولكن تهب الرياح بما لا تشتهي السفن، وتذبل زهرة حياتي في ريعان شبابي، حينما شاء القدر أن أصاب بمرض، في البداية شخصوا حالتي أنها عبارة عن جراثيم، لكن بعدها تطور الأمر إلى مرض لا يحبه عبد على وجه الأرض إذا سمع اسمه خشع، وتعوذ، إنه السرطان الخبيث الذي أصابني، وحول حياتي الجميلة، إلى التعاسة، لم أصدق أنه في يوم من الأيام سيحدث معي ما حدث، وتطلب علي العلاج الكيميائي، وخضعت له، مما جعلني أصاب بالضعف يوما بعد يوم، ويسقط شعري، وتتغير حتى ملامحي، وصار من ينظر إلي يشفق على حالي بل وأصبح كل من يعرف حالي يسمعني كلمة مسكين التي كانت تنخر في جسدي كسكين حاد، وكنت أموت في اليوم ألف مرة، وأبقى أتذكر أيام الماضي، كيف كنت أتمتع بالصحة الجيدة، وأنا اليوم طريح الفراش، أصارع مرض عجز الأطباء عن علاجه، وما يحز في نفسي أكثر، هو ترك خطيبتي لي بعدما علمت بمرضي، هذه الخطيبة التي كانت تقول لي: أنها تحبني ولن تتركني مهما حدث، تركتني في أول الطريق، أي حب هذا؟ألا تعلم أن الحب تضحية، فياليتها ضحت لأجلي، وبقيت تواسيني في أواخر عمري ، حتى أشعر ببعض من الأمان، ببعض من الحياة، فالحب وحده كفيل بنسيان هموم العبد، لقد يئست، وصرت لا أرى سوى الموت أمامي، بالرغم من أن الأطباء أكدوا لي أنه بإمكاني الشفاء على أن أبقى تحت الرقابة الطبية، لأن جسدي يستجيب إلى العلاج الكيميائي، لكنني والله سئمت، ومعنوياتي كلها محبطة، وصار أملي أن تدركني رحمة ربي، وأموت لأنني أرى في موتي راحة من كل عذاب الدنيا ؟ توفيق / بسكرة
زوجتي سلبتني رجولتي وجعلتني خادما لها المشكلة التي سأطرحها وأضعها بين أيديكم هي لصديقي وسأرويها على لسانه وأرجو أن أجد الحل لديكم حيث يقول : منذ سنوات تزوجت من امرأة اختارتها لي جارتنا، وقد وصفتها لي على أنها امرأة خلوقة، وحنونة، وبنت فامليا، لكنها مطلقة وأم لطفل، فلم أمانع من الارتباط بها ر غم ذلك، فأنا يتيم، وأعرف معنى الحرمان جيدا، فماذا يهم الرجل سوى الزوجة الخلوقة، والمطيعة التي تعينه على طاعة الله ورسوله، وخدمته، وبيته ويكون لها القوام، والحارس الحصن المنيع من متاعب الدنيا، وتم زواجي منها و لم أرزق بأطفال، وخلال هذه السنوات كلها عشت عذابا ربما لم يعرفه رجل على وجه الأرض، عذاب تسببت فيه زوجتي، ولحد الآن لا زلت أعيشه، فزوجتي منذ أن دخلت بيتي عروسا عملت على سلب رجولتي، وجعلتني ضعيفا جنسيا، وعملت على جعلي خادما لها داخل وخارج البيت، فتصوروا معي أنه أنا من أقوم بشغل البيت، من غسل للأواني، والطبخ، والغسيل وأنا من يقوم بشراء جميع حاجيات البيت، لأذهب بعدها لعملي وإذا عدت مساء، أدخل المطبخ لتحضير الطعام، في حين شغل زوجتي الشاغل إما الخروج لزيارة أهلها، وصديقاتها أو التنزه رفقة طفلها الذي لا تحب مفارقته، وكنت أتدمر من كل ذلك إلا أنني لا أستطيع الحديث إليها أو مواجهتها، أو رفض أي شيء تطلبه مني، حتى أنني أخشى منها في بعض الأحيان وكانت في كل مرة تعايرني لأنني ضعيف جنسيا، ورجل عاجز، وتهددني بفضح أمري لأهلينا، والناس، وكنت أخشى أن تفعل بي ذلك، والأدهى والأمر أن زوجتي كانت تخونني، وأنا أبقى ساكتا، ما كنت أفهم بالضبط ما يحدث معي هل رجولتي اندثرت، وأنا لست رجلا بالرغم من أنني لم أكن على هذا النحو أيام عزوبتي بل الكل كان يحسب لي ألف حساب، ماذا أصابني؟ هل هو مرض؟ أم ماذا؟كنت أتساءل دوما عن ماذا يحدث معي؟ ولم أفهم، وقد قصصت لصديقي وأكد لي أنه يمكن أن يكون ما أصابني سحر تسيطر به زوجتي علي، وعرضني على راق لأتأكد أن ما أشكو منه هو فعلا سحر، وزوجتي تتردد على الساحر في كل مرة لتبقى تتحكم في، وبالرغم من ذلك فإنني لازلت على حالي لأن السحر لم يفك وأتعذب كثيرا، ولا أستطيع مواجهة زوجتي فماذا أفعل ؟ عبد الكريم / الغرب الجزائري
نصف الدين ذكور 356شاب 27 سنة من ولاية الجلفة، منخرط في صفوف الجيش الشعبي الوطني، أعزب يرغب في التعرف على امرأة مثقفة، عاملة، ومتفتحة، من الوسط لا يهم إن كانت مطلقة أو أرملة. 357شاب من ولاية جيجل، 33 سنة، موظف يرغب في تطليق العزوبية، مع امرأة محترمة، تقدر الحياة الزوجية، تكون طويلة القامة جميلة الشكل. 358 جمال 35 سنة من ولاية بومرداس، عامل محترم يرغب في دخول القفص الذهبي الى جانب امرأة، متفهمة ناضجة، مستعدة لبناء بيت الحلال سنها ما بين 25 الى 35 سنة. من الوسط. 359 فتحي من ولاية باتنة، 29 سنة عون أمن يبحث عمن تعينه في بناء بيت الحلال وتحقيق الاستقرار، تكون واعية، ناضجة وعاملة من ولاية باتنة سنها ما بين 24 إلى 28 سنة. 360عاصمي موظف 48 سنة يرغب قي الزواج على سنة الله ورسوله، من فتاة مقدرة لظروف الحياة، عزباء، ذات أخلاق عالية، عاملة من العاصمة فقط. 361شاب من البيدة، 34 سنة جامعي المستوى، عامل في مؤسسة أمنية، يريد الزواج من فتاة جامعية ذات دين وخلق بيضاء البشرة، جميلة، سنها لا يتعدى 28 سنة، مع امكانية السكن الخاص.
اناث: 344شابة من ولاية عين الدفلة 34 سنة تود الزواج من رجل متدين، يعينها على طاعة الله ورسوله، وتعده بأن تكون له نعم الزوجة الصالحة، سنه لا يتعدى 45 سنة، بشرط أن يكون جاد ومن الوسط. 345أمينة 30 سنة من ولاية سعيدة ممرضة، جميلة وأنيقة، ترغب في الارتباط برجل عامل مستقر، يتقي الله ومحترم. 346سمية من ولاية باتنة، 24 سنة، تبحث عن زوج صالح يضمن لها السعادة والاستقرار، يكون عاملا، لا يهم إن كان مطلقا أو أرمل ولديه اولاد، المهم ان يكون متدين. 347آنسة من باتنة، 32 سنة، ماكثة في البيت، حنونة، متخلقة، ترغب في تكوين أسرة، أساسها الحب والتفاهم مع رجل صالح، يقاسمها حلم الاستقرار بالحلال يكون عاملا من الشرق الجزائري. 348شابة من ولاية سطيف، 24 سنة طالبة جامعية، تخصص حقوق على أبواب التخرج، تبحث عن إطار في الجيش الوطني الشعبي قصد الزواج. 349فتاة من الغرب 30سنة تبحث عن رجل صادق قصد الزواج، من الغرب يكون عاملا مستقرا سنه لا يتعدى 42 سنة، المهم ان تكون له نية حقيقية في الارتباط.