حركة مرتقبة تشمل 17 واليا و143 رئيس دائرة ذكرت مصادر متطابقة أن الرئيس عبد العزيز بوتفليقة سيعلن قريبا عن حركة جديدة في سلك الولاة ورؤساء الدوائر تشمل عددا من الولاة الذين بقوا في مناصبهم لفترة طويلة وآخرين تأكد فشلهم في تنفيذ مختلف البرامج التنموية المسطرة على المستوى المحلي. وحسب مصادر "الشروق اليومي" فإن الحركة ستشمل هذه المرة ما لا يقل عن 17 واليا إضافة إلى نحو 143 رئيس دائرة، وسيتم ترقية بعض رؤساء الدوائر لشغل مناصب ولاة منتدبين بالعاصمة. وتعتبر هذه الحركة الأولى من نوعها بعد أن قرر رئيس الجمهورية تجميد الحركة التي اقترحت عليه قبل سنة لأسباب مجهولة. برجان لمزاحمة الموتى بسيدي يحي؟ تفاجأ سكان سيدي يحي بالعاصمة مؤخرا بلافتة خشبية وضعت بمحاذاة مقبرة سيدي يحي تتضمن مشروعا ضخما لبناء برجين أمام هذه المقبرة، وهذا ما يجعل سكان هذين البرجين مستقبلا يضطرون إلى مزاحمة الموتى.. وعوض أن تخصص هذه القطة لتوسعة المقبرة، شاء القائمون أن يبنوا علها برجين وعلى الموتى البحث عن فضاء يأويهم. أبواب السماء تنفتح لبوعزيز! مؤسسة العتاد المهني بعين الدفلى تقرر مساعدة سجين المسيلة أكدت مؤسسة العتاد الصناعي والمهني بعين الدفلى في اتصال بالشروق اليومي أنها قررت مساعدة السجين بوعزيز محمد الهاشمي الذي نشرت الجريدة بشأنه تحقيقا مطولا في عدد أمس وذلك من خلال منحه آلة لصناعة الجبس ستسلم له يوم 15 أوت بالمسيلة مقر سكناه لإعانته على الاندماج مجددا في المجتمع وعودته إلى الحياة المهنية.. فشكرا لمؤسسة العتاد الصناعي والمهني بعين الدفلى على هذه الالتفاتة الطيبة. ويبدو أن أبواب السماء قد انفتحت لهذا المواطن، حيث اتصل أيضا السيد بوخرواطة، مدير الحج والأوقاف بوزارة الشؤون الدينية الذي أكد على ضرورة اتصال المعني بمدير الشؤون الدينية لولاية المسيلة الذي تلقى تعليمات بمنح بوعزيز قرضا حسنا من صندوق الزكاة قصد إعانته على أعباء الحياة. مأزق مؤسسة الشخص الوحيد! تمكنت جريدة "الشعب" العريقة موخرا من اقتناء فيلا فاخرة بشارع الشهداء بمحاذاة مقر التلفزيون، وهذا ضمن استراتيجية جديدة لتمكين العاملين في هذه المؤسسة العريقة من العمل في أجواء مقبولة، لكن يبدو أن الصفقة التي أبرمها المدير العام للجريدة لم تلق قبولا حسنا لدى بعض الأوساط الرسمية المهتمة بهذه الصفقة لسبب بسيط وهو أن الفيلا أصبحت ملكا للشركة ذات الشخص الوحيد التي هي نفسها الشركة التي تصدر الجريدة والتي يملكها رسميا وقانونيا الزميل عزالدين بوكردوس؟! بن بلة عضو بمجموعة الستة؟! في تناولها لفيلم "مصطفى بن بولعيد" الذي يعكف على إخراجه أحمد راشدي ذكرت وكالة الأنباء الجزائرية أن الرئيس الأسبق أحمد بن بلة ضمن مجموعة الستة.. والغريب أن الجميع يعرف بما فيها تلاميذ الابتدائيات بأن مجموعة الست التي فجرت الثورة لا تتضمن إسم أحمد بن بلة، وإنما للحقيقية التاريخية نقول بأن بن بلة كان عضوا بمجموعة ال 22.. لكن لوكالة الأبناء الجزائرية في تاريخنا شؤون، خاصة إذا علمنا أن الكثير من المؤسسات الإعلامية المشتركة بهذه الوكالة نقلت هذا الخبر كما هو!! يحيا العدل.. تسقط الحكومة! هتف والد أحد المتهمين بمحاولة انتهاك عرض قصر بمحكمة بئر مراد رايس بعبارة "يحيا العدل.. يحيا العدل" وذلك مباشرة عقب حكم القاضي ببراءة ابنه من هذه التهمة وظل يردد هذه العبارة داخل قاعة الجلسات بالرغم من محاولة أعوان الأمن إسكاته.. أحد المحامين علق على هذه الحادثة بقوله: "هذا حال الشعب عندما يأخذ البراءة يفرح ويهتف يحيا العدل وعندما تتم إدانته يسارع إلى الهتاف بعبارة تسقط الحكومة". 60 بلدية في دورة مكافحة المخدرات بمشاركة 60 بلدية من سطيف، تنظم دورة في كرة القدم تحت شعار "مكافحة المخدرات والإدمان" بإشراف الجمعية الوطنية للتضامن والقضاء على المشاكل الاجتماعية فرع ولاية سطيف، حيث أكد الأمين العام للجمعية وائل دعدوش بأن عبد الحكيم سرار رئيس نادي وفاق سطيف وعد بتقديم كل المساعدات اللازمة لإنجاح كأس "مكافحة المخدرات والإدمان" التي من المنتظر أن تختتم فعالياتها يوم 22 أوت الجاري! بولحية مطالب بدفع أموال التشريعيات: مايزال عشرات الشباب في ولاية سيدي بلعباس يطالبون بمستحقاتهم المالية التي لم تدفعها لهم حركة الإصلاح في طبعتها التقويمية منذ التشريعيات السابقة التي منيت فيها حركة بولحية بنكسة كبرى، وقال هؤلاء الشباب في رسالة استغاثة أنهم خدعوا من طرف المكتب الولائي الذي انفض عقب الانتخاب، كما اتهموا الأمين الوطني المكلف بالشباب بمخالفة عهده.. فهل هي بداية ثورة القواعد المتبقية على بولحية وجهيد يونسي، أم أن في الأمر أشياء أخرى لم تكشف بعد... الأميار لا يحترمون رسائل الرئيس قالت إحدى المواطنات القاطنات في بلدية عين الترك الساحلية في وهران أنها تعرضت لأمر مشابه لذلك الذي تعرض له مواطن كتبت عنه الشروق يوم 31 جويلية الماضي قيل فيه أنه راسل الرئيس الفرنسي ساركوزي لحل مشكلته بعد ما رفض المير استقباله... المواطنة "ل.وهيبة" قالت أنها تعرضت لنفس المصير، غير أنها في بحثها عن عمل تلقت مراسلة من مصالح الرئاسة، لكن البلدية التي تقطنها رفضت الاعتراف بها وبمراسلتها، كما أبى المير استقبالها، فهل مازالت جميع البلديات تحت حكم الرئاسة، أم أنها تحررت لحساب أطراف أخرى؟. رغم أن هذا المحل يبيع بطاقات التعبئة وشرائح الهاتف النقال، إلا أن العجلة الموضوعة أمام المحل تؤكد بأنه محل لإصلاح العجلات!