فضيحة جديدة تلحق بكرة اليد الجزائرية، من خلال تسبب القائمين على تسيير هذه الرياضة في غياب المنتخبين الوطنيين رجال وسيدات عن مواعد الألعاب الإفريقية ببرازافيل (من 4 إلى 19سبتمبر2015) وذلك لأسباب واهية حاولت اتحادية كرة اليد ورئيسها بوعمرة تبريرها بتواجد المنتخبين بدون مدرب.