يشهد بيت مولودية الجزائر انقساما خطيرا على مستوى مجلس الإدارة، بسبب قضية المدرب البرتغالي أرتور جورج الذي رفض الرحيل بطريقة ودية، رغم طلب الرئيس عاشور بتروني، واشترط تعويضات مادية مقابل التخلي عن منصبه، وهو ما رفضته "سوناطراك" المالكة لأغلبية أسهم العميد، جملة وتفصيلا.