حمّلت حركة النهضة السلطة مسؤولية تفويت الفرصة من جديد على الجزائر وتضييع مزيد من الوقت والجهد والمال، من خلال الدستور الجديد الذي طرحته والتي رفضت المعارضة التصويت عليه، معتبرة إياه ممهدا للانسداد السياسي الذي لايزال يطبع الساحة الوطنية، كما أنه يعمل على تغليط الرأي العام وفتح المجال أمام الفئة الانتهازية.