رئيس الحكومة أحمد أويحي وجد الوزير الأول أحمد أويحيى نفسه وهو يعرض الخطوات العريضة لمخطط حكومته، الذي تحول الى حصيلة عن أداء الحكومة للفترة السابقة مضطرا لأن يستعين بشهادة وزير الأشغال العمومية عمر غول، بخصوص ملف الاستدانة الخارجية * وكذا العروض التي تلقتها الجزائر ورفضت إنجاز مشاريعها بقروض يتم دفعها على مراحل، على اعتبار أنه يشرف على القطاع الأكثر أهمية في مجال المشاريع القاعدية، حتى يبرز أويحيى الزاوية السوداء للاستدانة، فهل هي شهادة "وشهد شاهد من أهلها".