صورة من الارشيف كشف، البروفيسور ريان الطاهر، رئيس الجمعية الجزائرية لأمراض وزرع الكلى، عن رقم الأطباء العاملين في اختصاص علاج أمراض الكلى ممن استقروا بشكل نهائي بالمستشفيات الفرنسية، في إطار هجرة الأدمغة، حيث قال أنه وصل إلى 300 طبيب جزائري قد هيئت لهم كل الظروف المهنية والاجتماعية للعمل هناك. * وقال البروفيسور ريان ل"الشروق اليومي"، أنه في حالة عودة هؤلاء إلى أرض الوطن "فإنهم سيضمنون التغطية الصحية اللازمة لعلاج المرضى الجزائريين المصابين بالقصور الكلوي وتخفيف الضغط على الأطباء العاملين بمستشفياتنا"، موضحا أن عدد العاملين بالجزائر يقدر ب 280 طبيب، مضيفا أن عملية "تصدي" الأطباء نحو فرنسا والخارج عموما تصل إلى العشرات سنويا. *